ممارسات العدو الصهيوني في فلسطين والجولان تزداد حدة وقسوة على المواطنين والشعب الفلسطيني المغلوب على امره ويحاولون طمس الهوية الفلسطينية ويقتلوا كل من في وجهمه من اطفال ونساء وشيوخ لا تعرف في هذا قلوبهم رحمة ولا شفقة والعالم من حولهم يقف صامت متفرج على ما يحدث في فلسطين والجولان من تخريب وتدمير وقتل واستيطان لك من هو في وجههم من بشر ليس له ذنب في شيء سوى انه يحاول الحياه على ارضه السليبة التي يعيش فيها حياه الغريب عن اوطانه والغريب عن اهله وكذلك الغريب عن دينه عندما نقف ونرى مآذن المسجد الاقصى صامته لا يشرع فيها الاذان
وصف وحشية العدو الصهيوني في فلسطين

ان ممارسات العدو الصهيوني في فلسطين والجولان لا توصف لما تعتبر من انها اعمال تفوقت على الوحشية وانها خارج عن قانون البشرية وانه يعتبر العدو الصهيوني وحش دموي ادمن دماء اطفال وشيوخ فلسطين وتلذذ بدموع نساء ببنات فلسطين التي يفقدن ويودعن اخوانهن وازواجهن واطفالهن وابائهن. ان العدو الصهيوني عدو على غير حق وانه جاء الي شعب من سنين في هذه البلاد يزعمون انهم على حق وانهم عادوا الي ارض الميعاد وانهم هم الاحق في البلاد اقول لمن قال هذه الكلام ولمن يعتقد هذا الكلام ولمن يكون اعمى عن ممارسات العدو الصهيوني في فلسطين والجولان بان الشهب الفلسطيني هم اصحاب هذه الارض قبل بي يهود وليسبني صهيون الذين هم حثالة وزبالة الشعوب الأوربية التي لفظها الي ارض فلسطين المغتصبة
موضوع عن وحشية العدو الذي لا يفرق بين طفل وشيخ وشاب

واسهب الحديث الذي كان تحت العنوان السابق واقول ان من يكون اعمى عن ممارسات العدو الصهيوني في فلسطين وفي الجولان يكون انسان فقد الوطنية والانتماء للمسلمين. ولمن يقول بان اليهود هم احق بارض فلسطين اقول له في نقاط
- ان الشهب الصهيوني الي يسكن ارض فلسطين ليس هم اليهود بل هم حثالة ولمم الامم الأوربية التي لفظتها الي فلسطين
- ان بني اسرائيل ذكرهم في القران كان كذكر ابليس فإبليس كان محبب الي الله ومن ثم خالف اوامر ربه فنال الغضب وكذلك بني اسرائيل كانوا قوم محبوب الي الله والله اخرجهم من ظلم البشر في كثير من المواقف ولكنهم قوم سوء لا يرضوا بما اختاره الله لهم فنالوا غضب الله
- ان بني اسرائيل سكنوا ارض فلسطين في عصر الانبياء ولكن غدروا بالأنبياء واخرجوا منها وانهم كانوا يخشون دخول ارض فلسطين لان كان فيها القوم الجبارين لهذا ليس هم اول من سكن ارض فلسطين
- بني اسرائيل عندما ذكرو في كتاب الله ذكرو كذكر ابليس ولم يمدحهم الله في كتابه بل ذمهم وقال عنهم بانهم قوم قتلوا الانبياء والرسل.
نص وصفي تصور فيه وحشية العدو

اقول لكل من يتعامى عن ممارسات العدو الصهيوني في فلسطين والجولان ان الله لم ولن ينصر فلسطين واهلها الي على يد ناس اختارهم الله رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله ولي اناس يخافون من عدوهم ويعيشون بدون كرامة ويحاولون ان يردوا الي بني صهيون الجزية التي كان يأخذها رسول الله منهم خوف ومهانه وجبن واقول لكل الشعوب التي ترفض الشعب الفلسطيني وان الشعب الفلسطيني شعب لم يذكر في القران وانهم قوم خراب اوقل ان الله ذكرهم في القران بانهم في ارض مباركة ومبارك كل من حولها من بشر لهذا ذكرهم في القران كان مبارك وليس مذموم مثل بني إسرائيل
وفي ختام وموضوع التعبير عن ممارسات العدو الصهيوني في فلسطين والجولان اقول لكل المتخاذلين والمتصهينون والذين يعيشون من غير كرامه ان الشعب الفلسطيني شعب عريق شعب قوي يعيش بكرامة وانه شعب سينصر حتما على عدوه الصهيوني اليوم او غد ولكن النصر اتي لا محال بنص من القران ولكن برجال يحبون الله ويحبهم وليس مثل الخون المتخاذلين الذين يعيشون بدون كرامة وحريه ويريدون ان يعيدوا الي بني صهيون الجزية التي كان يأخذها رسول الله صلى الله عليه وسلم خوف ومهانه وجبن