افضل ما قاله الشعراء عن المملكة العربية السعودية

افضل ما قاله الشعراء عن المملكة العربية السعودية، المملكة كانت ومازالت وستبقى مهد الشعر العربي، كانت أرض الجزيرة العربية قديما تحوي فحول الشعر العربي الذين نظموا أجمل وأعظم قصائد الشعر في الجاهلية وفي الأسلام أمثال عنترة ابن شداد وطرفه ابن العبد وزهير بن أبي سلمى، وعمرو ابن كلثوم وحسان بن ثابت شاعر سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام وغيرهم الكثير الذين كتبوا أفضل القصائد والمعلقات.

  • أشتهر العرب في أرض الجزيرة بالمبارزات الشعرية والأدبية
  • كان سوق عكاظ في مكة أكبر ساحات المبارزات الشعرية التي تكون بين أفضل شعراء قبائل العرب

افضل ما قاله الشعراء عن المملكة العربية السعودية

افضل ما قاله الشعراء عن المملكة العربية السعودية
افضل ما قاله الشعراء عن المملكة العربية السعودية
  • قيل في المملكة العربية السعودية الكثير والكثير من الأبيات الشعرية التي تمتدح تراب المملكة وتتحدث في عبق تاريخها الممتد ومقدساتها التي تنير الأرض
  • وكان من أبرز الشعراء الذين نظموا الشعر في المملكة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل

البست شعري غترة وبشت وعقال وخليت تغريب المذاهب لغيري
في ساحتي للفكر مليون منهال وبحري بمكنوز المعرفة غزيري

وطني ..لحبك في العظام دبيب … و بك الأحبة و الزمان يطيب
و قلوبنا بك لن تفارق نبضها … و حنينها أبدا إليك عجيب
في مهبط الوحي الهوى لا ينتهي …. حب الحجاز بأضلعي مكتوب
و حديث أحبابي بنجد ملهمي … و صباك يا نجد إليَّ حبيب
و الساحل الشرقي يسري في دمي …. عشقا يكاد القلب منه يذوب
و عسير في لغتي صبا و صبابة …. و مليحة عربية رعبوب
يا موطني في كل شبر قصة …. تحكي هواك فلست عنك أتوب
أنا فيك أتعبت القوافي حيرة …. فجميعها بك مسها تشبيب
الخيل فيك ملاحم عربية …. و قصيدة يحلو بها التطريب.

  • كما قال في قصيدة أخرى :

لاح يوم الوطن والعز لاح وكلمة الله على البيرق
يوم الاسلام يا يوم الفلاح والوطن كل روح له تروح
فوق الايمان ركبنا السلاح والمقابيل بالخافق تبوح
الله اكبر مثل ضرب الرماح سيلت في خفى الباغي جروح.

  • كذلك قصيدة على عبد الله الحازمي حيث قال :

أيا وطني تفدي ترابَك أنفسٌ
‍ تجودُ بلا خوفِ المماتِ وخطبهِ
جمالٌ بهِ في السَّهلِ أو بجبالهِ
وسحرٌ لرمْلٍ لامعٍ فوقَ كُثبهِ
ووحَّدهُ عبدالعزيزِ بِجُهدِهِ
‍وجُندٍ لهُ شقُّوا الطريقَ لدربهِ
شمالٌ غدا جزءً لبعضِ جنوبه ِ
‍وآلفَ شرقاً قد تناءى وغربهِ
وأبناؤهُ ساروا بنهجِ أبيهِمُ
‍ فصانوه من أيدٍ تهاوتْ لحربهِ
وصرْناَ نفوقُ الغيرَ فيه تقدماً
‍وجزْنا بهِ الجوزاءَ في ظلِّ ركبهِ
بهِ قبلةُ الدنيا بمكةَ بوركتْ
وقدْ شعَّ نورُ الحقِّ من فوقِ تُربهِ
كذا طَيْبَةٌ طابتْ بِطِيبِ نبيِّنا
‍وآلٍ كرامٍ واستنارتْ بصحبهِ
وفيهِ رياضُ الحُسنِ تبدوا بحسنها
‍ تَطوُّرها فاقَ الجميعَ بوَثبهِ.

Scroll to Top