مقال عن اهمية الصلاة وفضلها ومكانتها في اربع اسطر، الصلاة عماد الدين والركن الثاني من أركان الأسلام الخمسة فقد قال النبي (العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر ).
- المعني اللغوي للصلاة هو الدعاء والعبادة وجمعها صلوات
- أما أصطلاحا فهي تعني أقوال وأفعال معلومة تفتتح بالتكبير وتختتم بالتسليم.
الحكم الشرعي للصلاة
- الصلاة فريضة من الفرائض وركن من أركان الأسلام لا خلاف على فرضيتها فقد قال تعالى (إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا )
- وحكم ترك الصلاة للمسلم أما أن يكون :
- تارك الصلاة تكاسل وتهاون من الشخص وهذا يقع علية حد التعزير
- تارك الصلاة أنكار وجحود ويكون خارج عن مله الأسلام
مقال عن اهمية الصلاة وفضلها ومكانتها في اربع اسطر
- ( الصلاة الركن الثاني من أركان الأسلام، فهي تأتي بعد الشهادتين لدليل على أهميتها عند الله، تحمل الكثير من الفضل للمسلمين فهي تنهى عن الفحشاء والمنكر، يستقيم العبد بها، كما أنها تمحو الخطايا، وتعتبر الرابط اليومي بين العبد وربه، فمن أخلص في أقامة الصلاة أحسن عملا في لقائه برب العالمين، فهي ترفع من درجات العبد في الجنة، فمن صلى سنن من الصلاة نال شفاعة سيد الخلق يوم القيامة ).
شروط الصلاة ومبطلاتها
- شروط الصلاة هي:
- ستر العورة فالمرأة تستر سائر بدنها
- الطهارة من الحدثين الأكبر والأصغر وصحة الوضوء
- الطهارة من النجس
- النية وتكون في قلب المرء
- دخول وقت الصلاة
- أما مبطلات الصلاة فهي :
- أن يتكلم المرء خلال الصلاة
- الحركة المتعمدة خلال الصلاة
- الأكل أو الشرب عن عمد أثناء الصلاة
- الضحك خلال أداء الفريضة
- يبطل الصلاة كل مبطلات الوضوء
- السهو أو تعمد ترك ركن من أركان الصلاة
- إن تقصير العبد في الصلاة لأمر كبير، يصل حد إخراجه من الملة، فالعبد المسلم لا يصح إسلامه بغير الصلاة، فلا حجة أمام الله للمرء البالغ العاقل القادر على أدائها.