من اي انواع الذنوب الاشاره بالسلاح الحديث ثالث متوسط، عن أبي هريرة عن النبي قال ( لا يشير أحدكم على أخية بالسلاح فإنه لا يدري لعل الشيطان ينزع في يده فيقع في حفرة من النار)
- ينزع في يده: تعني أن يغري أحدهم لقتل الآخر
- فيقع في حفرة من النار : أي يقع في المعصية التي توصله للنار
- حرم سفك الدماء في الإسلام فهي من الكبائر
- فلا يجب حمل السلاح بغير حاجة
- العاقل يبتعد عن الأشارة بالسلاح فقد يسبب ذلك القتل
- إن الشيطان يحاول أذية المسلم في كل الأوقات وكل الأعمال فلا تعطي له الفرصة.
من اي انواع الذنوب الاشاره بالسلاح الحديث ثالث متوسط

- إن رفع السلاح في وجه الآخرين محرم في الجد والهزوء أو المزاح
- رفع السلاح جدا بقصد القتل أو التسبب بالجرح أو الأصابه يعتبر من الكبائر لأنه يريد القتل والجرح وكلاهما كبيرة
- أما رفع السلاح بقصد الهزل والمزاح فهو محرم لأنه ترويع وإخافة للمسلمين
- فالأشارة بالسلاح محرمه في كل الأحوال في الإسلام فمابالك بالقتل والتسبب بالجرح للناس وترويعهم والإفساد في الأرض يخسر من يفعلها دينه ودنياه وهو مخلد في نار جهنم والعياذ بالله
- فيجب الحذر من رفع السلاح في كل الأوقات
- كذلك الحذر من الشيطان لقوله تعالى (وَقُل لِّعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ۚ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنزَغُ بَيْنَهُمْ ۚ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنسَانِ عَدُوًّا مُّبِينًا ).
- كما أنه لا يجوز ترويع غير المسلم برفع السلاح.