اصف شجاعة النبي في الموقف الاتية في معركة احد

اصف شجاعة النبي في الموقف الاتية في معركة احد، معركة أحد هي ثاني غزوات النبي ووقعت في العام الثالث للهجرة النبوية، وضع النبي رماة لحماية ظهر المسلمين فوق جبل أحد، وبعد بداية تقهقر جيش الكفار نزل هؤلاء الرماة عن الجبل مخالفين أمر النبي، بالبقاء مهما كلف الأمر، فإلتف خالد بن الوليد على جيش المسلمين وسيطر المشركون على زمام المعركة وخسر المسلمين الكثير من الشهداء من صحابه رسول الله وعلى رأسهم سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب عم الرسول.

  • لم يتزحزح النبي عن موقفة، بل وقف موقف القائد الشجاع، وصحابته يتساقطون وتم حصاره من جيش المشركين، ودافع عنه قله من أصحابه فلتفوا حوله وكان منهم سعد بن أبي وقاص عندما ناوله النبال وقال له النبي ( ارم يا سعد فداك أبي وأمي).

اصف شجاعة النبي في الموقف الاتية في معركة احد

اصف شجاعة النبي في الموقف الاتية في معركة احد
اصف شجاعة النبي في الموقف الاتية في معركة احد
  • يوصف موقف النبي في معركة أحد بأنه لم يتزحزح عن موقفه بل وقف موقف القائد الشجاع الذي دافع عن الإسلام
  • كانت معركة أحد أختبارا لصبر المسلمين على البلاء
  • فقد فقدوا الكثير من الصحابة
  • كانت المعركة ونتائجها هزة قوية، لكنها منحت القوة للمسلمين وجعلتهم أكثر إقدام في نشر الدعوة
  • إن الشجاعة ما هي الا ثبات القلب واستقرارة عند المخاوف
  • وتأتي شجاعة القلب من الصبر وحسن الظن بالله عز وجل وتعويد النفس على ذلك
  • ومن المواقف الشجاعة في حياة النبي أيضا ما رواة على كرم الله وجهه عن النبي يوم بدر حيث قال : كنا يوم بدر نلوذ برسول الله، وهو أقربنا الى العدو، وكان من أشد الناس يومئذ بأسا.
Scroll to Top