رتب كلًا من قوى التجاذب الثنائية القطبية، وقوى التشتت، والروابط الهيدروجينية تصاعديًا حسب قوتها، قوى الربط الكيميائي تنقسم الى نوعين أساسيين من حيث قوة الربط الكيميائي هما :
روابط أولية (روابط قوية) مثل :
- الرابطة التساهمية : وهي أحد أشكال الروابط الكيميائية هيث تشارك الذرتين بزوج من الألكترونات أو أكثر فينتج عنه قوى جذب تساعد على تماسك الجزئ، حيث تميل ذرات بعض العناصر الى المساهمة بألكترون أو أكثر للوصول الى حالة إمتلاء أو نصف إمتلاء لمدارها الأخير فتكون أكثر إستقرارا
- الرابطة الأيونية : هي رابطة تنشأ بين ذرتين تميل أحداهما لفقد الألكترونات والأخرى الى إكتساب الألكترونات، تنشأ الرابطة بين الأيونين لهاتين الذرتين الموجب والسالب، فمثلا في جزئ Na Cl H أو كلوريد الصوديم تكون الرابطة بين الكلور الذي يميل الى إكتساب إلكترون، والصوديم الذي يميل الى فقد إلكترون
- الرابطة الفلزية : رابطة تحدث بين عنصرين فلزيين أو أكثر، وهي تجاذب كهربي بين الأيونات وتتوقف هذه الرابطة على أحجام الأيونات وكثافة الشحنة.
روابط ثانوية ( روابط ضعيفة) مثل :
- قوى التشتت (قوى لندن) : تحدث نتيجة إصطدام السحب الإلكترونية وهي قوى ضعيفة حيث تكون القطبية فيها مؤقتة أو لحظية
- الثنائية القطبية : قوة تجاذب بين مناطق مختلفة الشحنة مثلا في حمض كلوريد الهيدروجين تنجذب ذرة الهيدروجين الموجبة في أحد الجزيئات الى ذرة الكلور السالبة في جزئ آخر وهو تجاذب ضعيف نسبيا
- الرابطة الهيدروجينية : هي رابطة تحدث في المركبات التساهمية القطبية في وجود عنصر يمتلك كهروسالبية عالية مثل الفلور F، أو الأكسجين O، أو النيتروجين N
رتب كلًا من قوى التجاذب الثنائية القطبية، وقوى التشتت، والروابط الهيدروجينية تصاعديًا حسب قوتها
- ترتيب القوى حسب قوة الروابط يكون كالتالي :
- قوى التشتت : الرابطة الأضعف
- الثنائية القطبية: أقوى من قوى التشتت
- الرابطة الهيدروجينية : الرابطة الأقوى من بين الروابط الثلاثة حيث تنقسم الى رابطة هيدروجينية داخلية ورابطة هيدروجينية خارجية