اي مما يأتي تفسير قابل للاختبار

اي مما يأتي تفسير قابل للاختبار، من أهم المواضيع التي تتم دراستها اليوم في مادة العلوم، هي المنهج العلمي، وعناصره، وخطواته، وهذا لأن المنهج العلمي، هو السبب وراء التطور الكبير في المعرفة، في القرون الأخيرة، فهو يعتمد على أسلوب علمي مميز في البحث عن المعرفة، من خلال الملاحظة الدقيقة والشاملة لحيثيات الظاهرة، ومن ثم وضع الفرضيات، التي يتم اختبارها بالتجارب العلمية، القابلة للقياس، ومن بعدها يتم إثبات النظريات أو نفيها.

تفسير قابل للاختبار والتجربة

تفسير قابل للاختبار والتجربة
تفسير قابل للاختبار والتجربة

إن من أهم خطوات المنهج العلمي هو التجربة، أي اختبار الفرضيات الموضوعة عن الظاهرة، التي تم ملاحظتها، وهذه الاختبارات والتجارب تهدف لاثبات أو نفي الفرضيات، والتفسيرات الموضوعة، وهناك طريقين بعد التجربة، والإختبار، لابد أن يسير فيهما الباحث، أو المتعلم وهما:

  • في حالة إثبات الفرضيات، يتجه الباحث إلى صياغة النتائج في نظريات، أو قوانين قد تم إثباتها فعلياً بالتجربة.
  • في حالة نفي الفرضيات، يرجع الباحث لنقطة الملاحظة، ووضع فرضيات جديدة لاختبارها.
  • إن المنهج العلمي لا يعتمد على التخمين، والتنجيم، بل يعتمد على التجارب، والملاحظات الدقيقة، وهذا سبب نجاحه في الوصول للمعرفة العلمية المثبتة.

اي مما يأتي تفسير قابل للاختبار

اي مما يأتي تفسير قابل للاختبار
اي مما يأتي تفسير قابل للاختبار

من أهم الأسئلة التي ترد في موضوع المنهج العلمي، هو اي مما يأتي تفسير قابل للاختبار، وللإجابة عن هذا التساؤل، لابد لنا من معرفة، أن التفسيرات هي نفسها الفرضيات، التي توضع بعد ملاحظة الظاهرة، أي أنه بعد ملاحظة الظاهرة يضع العالم تفسيرات، و فرضيات، مبنية على أساس علمي، يعتمد على الملاحظة الدقيقة، ومن ثم يتم إختبار الفرضيات، لإثباتها أو نفيها، وهنا تأتي الإجابة عن السؤال السابق، اي مما يأتي تفسير قابل للاختبار، والإجابة عنه تكون على الشكل التالي:

  • الفرضية هي التفسير القابل للإختبار

إن المنهج العلمي يسير وفق خطوات علمية منظمة، ومرتبة مبنية على الملاحظات العلمية الدقيقة، والحقائق التي لا ريب فيها، وهذا ما أدى إلى التطور العلمي، والمعرفي الكبير في عصرنا هذا.

Scroll to Top