اسباب المنع من الصرف، إن لغتنا العربية زاخرة بالكلمات ومنها ما هو أسماء، ومنها ما هو أفعال، حيث أن الأفعال تنقسم لأفعال ماضية، وأفعال مضارعة، وأفعال أمر، كما أن الأسماء، لها العديد من التقسيمات، ولها العديد من القواعد، فمنها المفرد، ومنها المثنى، ومنها الجمع، ومنها المعرفة، ومنها النكرة، اسباب المنع من الصرف؟ هذا لأن الأسماء منها ما يصرف، أي تلحقه علامات الإعراب بحسب موقعها من الإعراب، ( الضمة في الرفع، والفتحة في النصب، والكسرة في الجر) أو ما ينوب عنها من علامات الإعراب بحسب نوع الاسم من النوع والعدد، ونتناول في سطور مقالنا هذا الإجابة عن السؤال اسباب المنع من الصرف؟
اسباب المنع من الصرف

اسباب المنع من الصرف، تمنع الأسماء من الصرف أي لا تجر إذا كانت مجرورة بالكسرة او ما ينوب عنها، وذلك إذا كان فيها سبب من الأسباب التيتجعلها تمنع من الصرف، حيث أن الأسماء تمنع من الصرف في حالتين ولسببين، أما عن الأسباب للمنع من الصرف فهي:
- وجود علة في الاسم واحدة فقط.
- وجود علتين للمنع من الصرف.
ما اسباب المنع من الصرف ؟

ما اسباب المنع من الصرف ؟ يمنع من الصرف مجموعة من الأسماء وكل ما على شاكلتها ومثالها، حيث أن اسباب المنع من الصرف هي:
- الاسم العلم ثلاثي الحروف يدل على المذكر وزنه فُعَل، مثل عُمَر، حيث أنه كما نرى حرفه الأول مضموم، وحرفه الثاني مفتوح.
- ما كان اسم علم غير عربي ( أعجمي) متكون من أكثر من ثلاثة حروف، مثال عليه لندن، باريس.
- كل اسم علم زاد في آخره ألف ونون، مثال: عثمان، لقمان.
- جميع الأسماء المركبة التي تم مزج تركيباها ليكونا اسم واحد مثل نيويورك.
- اسم العلم الذي يأتي على وزن أفعل، مثال: أحمد.
- كل جمع تكسير.
- الاسم المختوم بألف التأنيث الزائدة التي مدت.
- الاسم المنتهي بألف التأنيث المقصورة ( لبنى، سلمى، سلوى ).
- الاسم الذي ينتهي بألف التأنيث المقصورة التي زيدت بالفتحة، ( سكارى).
تناولنا في مقالنا هذا الإجابة عن السؤال في اللغة العربية: اسباب المنع من الصرف؟ نتمنى لكم كل الإفادة.