عندما نزل الوحي على النبي صلى الله عليه وسلم هدأت خديجة من روعه حتى ذهب عنه الفزع، بعث الله عزوجل سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم برساله شريفه ونبيله، وعند نزول الوحي جبريل عليه السلام عليه قامت السيده خديجه بالتهدئه له لحتي زال هذا الخوف والذعر منه صلي الله عليه وسلم، هذا بعد نزول الوحي في غار حراء ليلة الاثنين من السنة. 610 م ، حيث انها الليله الاولي للنزول فيها علي نبينا محمد، هذا وانها كانت في غار حراء الذي يقع ما بين كل من جبل النور بمكه ليتمم تبليغه بالرساله من قبل الوحي جبريل، كما وكان يرتجف سيدنا محمد من شده صعوبه ورعب ذلك الموقف، ومن خلال السطور الاتيه سوف نتعرف علي صحه العباره التعليميه، عندما نزل الوحي على النبي صلى الله عليه وسلم هدأت خديجة من روعه حتى ذهب عنه الفزع.
عندما نزل الوحي على النبي صلى الله عليه وسلم هدأت خديجة من روعه حتى ذهب عنه الفزع
بعد نزول الوحي جبريل علي سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم، تعرض الرسول الي الخوف والفزع الشديد من حدوث ذلك، فتوجه الي زوجته السيده خديجه رضي الله عنها وقال لها زمولني زملوني ليذهب الروع عنه، لانه صلي الله عليه وسلم كان يتكلم معها في كافه الامور التي تحصل معها ويتعرض لها، من هنا سنتعرف علي اجابه السؤال التعليمي المختص بذلك الامر، عندما نزل الوحي على النبي صلى الله عليه وسلم هدأت خديجة من روعه حتى ذهب عنه الفزع، حيث جاء السؤال علي صيغه صح ام خطأ، فسوف نؤكد علي مدي صحتها علي النحو الاتي:
- الاجابه الصحيحه هي/
- عندما نزل الوحي على النبي صلى الله عليه وسلم هدأت خديجة من روعه حتى ذهب عنه الفزع:
- عباره صحيحه.
عندما رجع الرسول محمد صلي الله عليه وسلم الي بيته من غار حراء، قالت له السيده خديجه زوجته، انضم الي تعال معي، فالتحق به حتى يخطئ معه بشكل فظيع، وقام باخبارها بما حصل معه واختتم قوله بعباره(خفت علي نفسي).