الرد على منكري وجود الله

الرد على منكري وجود الله، إن الله هو الخالق وحده لا شريك له، كيف يكون الرد على منكري وجود الله؟ إن الملحدين الذين ينكرون وجود الله، ويقولون أن هذا الكون نشأ بالصدفة، فكيف لكون بمثل هذا الترتيب والنظام، بما فيه من مجموعات شمسية، وكواكب، ونجوم، حيث كل كوكب من الكواكب له مساره الخاص به، الذي يدور فيه حول الشمس، ولا يخرج عن مداره مطلقاً، بل أنه يدور في مداره الثابت بقدر معين، ما هو الرد على منكري وجود الله؟ وفي أنفسنا الآيات والعبر، من أجهزة للجسم، وتركيب الجسم، فأبسط آيات الله القلب الذي يضخ الدم لكافة أجزاء الجسم؛ فسبحان الله عما يشركون، نتناول في مقالنا هذا الإجابة عن السؤال الرد على منكري وجود الله؟

الرد على منكري وجود الله

الرد على منكري وجود الله
الرد على منكري وجود الله

الرد على منكري وجود الله، إن كل ما في هذا الكون هو رد على منكري وجود الله، من رفع السماء بلا عمد، هو الله الخالق، من الذي بسط الأرض بكل ما فيها ومن عليها، جسم الإنسان أكبر المعجزات على وجود الله، البصر، والسمع، والقلب، والجلد، الأجنة في الأرحام، الغيث الذي ينزل من السماء، ظاهرة الليل والنهار، الفصول الأربعة، من ذا الذي يقلب الليل والنهار، ومن ذا الذي يقلب الإنسان عند نومه.

ما هو الرد على منكري وجود الله؟

ما هو الرد على منكري وجود الله؟
ما هو الرد على منكري وجود الله؟

ما هو الرد على منكري وجود الله؟ إن وجود الله أمر فطري لا يمكن إنكاره على الاطلاق، فمهما حاول المشركين والملحدين إنكار وجود الله فلن يستطيعوا ذلك، فلينظر الإنسان إن كان لدينا كتاب كبير انفجر وتبعثرت حروفة وتناثرت في كل مكان، ثم تجمعت حروفه لتكون الكلمات، ومن ثم اجتمعت الكلمات لتكون سطوراً تجمعت لتكون الكتاب من جديد، فكيف ذلك بدون مؤلف؟ وكذلك هذا الكون الواسع كيف تتناثر فيه النجوم والكواكب، والأقمار، والمذنبات، وغيرها، كيف تتجمع معاً في مجرات، وكيف تجمعت المجرات لتكون هذا الكون الشاسع، وفضاؤه الواسع، أفيعقل ذلك بدون وجود خالق هو الله عز وجل.

الرد القرآني على منكري وجود الله

الرد القرآني على منكري وجود الله
الرد القرآني على منكري وجود الله

الرد القرآني على منكري وجود الله، هناك العديد من الآيات التي تمثل الرد على منكري وجود الله، فقد استنكر الله عز وجل من الإنسان كيف ينكر وجود الله مع أن كل ما في هذا الكون يشير إلى وجود الله،والدليل القرآني هو: قال تعالى: “أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ”.

Scroll to Top