ميقات العمرة الزماني هو الزمان الذي يحرم فيه المسلم لإداء مناسك العمرة في جميع أيام السنة العبارة صحيحة وهي أي الأوقات التي يقصد المسلم فيها أداء العمرة من المواقيت المكانية التي حددها الشرع للمعتمر ولكن في غير تزاحم مع موعد الحج وهذا النوع من العبادة من الأنواع التي أمرت الشرع بها وحضت لأن العمرة إلى العمرة كفارة، وقد أمر الله تعالى بالاخلاص في العبادات كلها والحج والعمرة من بينها وقال الله تعالى ( وأتموا الحج والعمرة لله) لأن هذه العبادة من العبادات السامية التي أمرت الشرعة بها.
ميقات العمرة الزماني هو الزمان الذي يحرم فيه المسلم لإداء مناسك العمرة في جميع أيام السنة وقدحدد الشريعة أماكن المواقيت فعن ابن عباس رضي الله عنه قال: ” وقت رسول الله لأهل المدينة ذا الحليفة ولأهل الشام الجحفة ولأهل نجد قرن المنازل ولأهل تهامة وأهل اليمن يلملم فقال: “هن لهن ولمن أتى عليهن من غير أهلهن لمن كان يريد الحج أو العمرة فمن كان دونهن فمهله من أهله وكذلك حتى أهل مكة يهلون منها”.
ميقات العمرة الزماني هو الزمان الذي يحرم فيه المسلم لإداء مناسك العمرة في جميع أيام السنة

من كتاب الفقه الذي يدرسه الطلبة في المنهاج التعليمي السعودي في هذا العام هو ما فيه القصد إلى حسن العبادة والفهم لها فيما تعلق بالحج والعمرة وقد كان رسول الله يأمر الصحابة رضوان الله عليهم أن يأخذوا عنه المناسك، ومن الأسئلة عن ذاك ميقات العمرة الزماني هو الزمان الذي يحرم فيه المسلم لإداء مناسك العمرة في جميع أيام السنة.
- الجواب: العبارة صحيحة (صائبة) صح
كانت هذه عبارة عن جزئية مهمة من الجزئيات الرائعة في الفقه عن العمرة وميقات العمرة الزماني هو الزمان الذي يحرم فيه المسلم لإداء مناسك العمرة في جميع أيام السنة ، وقد دلت النصوص الشرعية على أهمية العمرة فلما رجع النبي صلّى الله عليه وسلّم من حجته قال لأم سنان الأنصارية: ما منعك من الحج؟ قالت: أبو فلان -تعني زوجها- كان له ناضحان حج على أحدهما والآخر يسقي أرضاً لنا. قال: فإنّ عمرة في رمضان تقضي حجة معي .