من واجب المسلم تجاه الله تعالى عدم تسميته إلا بما سمى به نفسه أو سماه بها رسوله لأن أسماء الله، اسماء الله عز وجل هي اسماء مدح وحمد وثناء ايضا وتمجيد وتعظيم لله عز وجل، وهي صفات كمال لله الخالق ونعوت جلال الله، وهي ايضا افعال حكم الله ورحمته ومصلحة وعدل من الله عز وجل ويدعى الله بها، حيث تقتضى الثناء والمدح والثناء بنفسها، حيث سمى الله عز وجل بها نفسه في كتبه او على لسان احد من رسله او قد استأثر الله فيها في علم الغيب، سوف نطرح معا من واجب المسلم تجاه الله تعالى عدم تسميته إلا بما سمى به نفسه أو سماه.
اسماء الله الحسنى

اسماء الله الحسنى هي اصل من اصول التوحيد في الشريعة والعقيدة الاسلامية، حيث انها روح الايمان واصل الغاية وكل ما تزايد العبد معرفة في اسماء الله الحسنى وصفاتها ازداد الايمان وقوى اليقين والعلم بالله عز وجل واسمائه وصفاته، حيث ان صفاته من اشرف العلوم عند المسلمون واجلها على الاطلاق لان شرف العلم بشرف المعلوم وفي ذلك العلم هو الله عز وجل، حيث تسائل الطلاب عن من واجب المسلم تجاه الله تعالى عدم تسميته إلا بما سمى به نفسه أو سماه.
من واجب المسلم تجاه الله تعالى عدم تسميته إلا بما سمى به نفسه أو سماه

اسماء الله الحسنى هي اسماء مدح وحمد وثناء وتمجيد ايضا وتعظيم الله وصفات الكمال لله ونعوت جلال الله عز وجل، وافعال حكمة والرحمة والمصحة والعدل من الله عز وجل، حيث يدعى الله بها وتقتضى بالمدح والثناء بنفسها، الاجابة الصحيحة هي: لان اسماء الله الحسنى توفيقية لا مجال للاجتهاد فيها.
من واجب المسلم تجاه الله تعالى عدم تسميته إلا بما سمى به نفسه أو سماه، ان اسماء الله الحسنى هي عبارة عن اصل من اصول التوحيد في العقيدة الاسلامية وهي روح الايمان واصله وغايته، ولكن كلما ازداد العبد في معرفة اسماء الله وصفاته قد ازداد ايمانه وقوى اليقين، كذلك تعرفنا على من واجب المسلم تجاه الله تعالى عدم تسميته إلا بما سمى به نفسه أو سماه.