لا يجوز تعليق التمائم إذا كانت من القرآن من باب سد الذرائع صح أم خطأ، إن السؤال السابق من الأسئلة المنهاجية في مادة التربية الإسلامية لطلبة الأول ثانوي في المنهاج السعودي المعتمد ونص السؤال يقول هل العبارة لا يجوز تعليق التمائم إذا كانت من القرآن من باب سد الذرائع صح أم خطأ، فالتمائم هي حجب أو رقعة تعلق على المولود أو المريض أو على باب المنزل بغرض حفظه وحمايته ويكتب عليها آيات من القرآن الكريم في بعض الأحيان، وتحدث عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم في السنة النبوية، فما هي إجابة سؤال لا يجوز تعليق التمائم إذا كانت من القرآن من باب سد الذرائع صح أم خطأ.
لا يجوز تعليق التمائم إذا كانت من القرآن من باب سد الذرائع صح أم خطأ

وللإجابة عن سؤال لا يجوز تعليق التمائم إذا كانت من القرآن من باب سد الذرائع صح أم خطأ، قال محمد صلى الله عليه وسلم: “من تعلق تميمة فلا أتم الله له، ومن تعلق ودعة فلا ودع الله له”، ومن هنا يستنتج الطالب أن حل سؤال لا يجوز تعليق التمائم إذا كانت من القرآن من باب سد الذرائع صح أم خطأ هو:
- الإجابة: عبارة صحيحة.
إجابة سؤال لا يجوز تعليق التمائم إذا كانت من القرآن من باب سد الذرائع صح أم خطأ

ويقول صلى الله عليه وسلم: “إن الرقى والتمائم والتولة شرك بالله”، وهذا يتضمن كافة أنواع التمائم سواء كانت من القرآن الكريم أو غيرها فلا يجوز تعليقها لأنها إبتداع في الدين ولم يذكر عنها في القرآن الكريم كما حرمها رسولنا الكريم في السنة النبوية، فالواجب أن يلتزم المؤمن بالدعاء تلاوة القرآن الكريم وأن يسأل الله الشفاء والصحة والعافية للمولود أو المريض وغيره وأن يستعيذ بالله من الشيطان الرجيم، وليس أن يعلق التمائم، ومن هنا كان جواب سؤال لا يجوز تعليق التمائم إذا كانت من القرآن من باب سد الذرائع صح أم خطأ هو عبارة صحيحة.