ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يغير الأسماء المعبًدَة لغير الله تعالى، جاءت السنة النبوية والشريعة الإسلامية موضحة للكثير من النصوص الشرعية القاطعة التي ظهرت في القرآن الكريم وهو كتاب الله سبحانه وتعالى، حيث أن البعض يجهلون بالامور التي حرمها الله سبحانه وتعالى والتي تعود لبعض الامور التي من الممكن أن يقوم الإنسان بها، بالإضافة إلى أن الأغلبية لا يعلمون بمدى خطورة وتحريم التسمية بالأسماء التي جاءت الشريعة الإسلامية بالنهي عن تسميتها لجميع الناس.
كما أن الأغلبية من الأشخاص ما يقومون بالتوجه إلى كتاب اله سبحانه وتعالى وهو القرآن الكريم لأخذ بعض الأسماء منه وتسمية أبنائهم بهذه الاسماء، ولكن هناك العديد من الضوابط الإسلامية والاحكام الدينية التي يجب الأخذ بعين الغعتبار التعرف عليها قبل تسمية الشخص المسلم بها، وسؤال ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يغير الأسماء المعبًدَة لغير الله تعالى من الأسئلة الدينية المهمة.
ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يغير الأسماء المعبًدَة لغير الله تعالى

من المعروف أن الشريعة الإسلامية تدلل على أهمية الإنتباه إلى حرمة تعبيد الإسم لغير الله سبحانه وتعالى وذلك يدل على أن الإنسان المسلم لا يمكنه تسمية أبنائه بأسماء غير الله سبحانه وتعالى وتسميته بأسماء مثل عبد الحسين او عبد جبريل، والسؤال المتعلق بالشريعة الدينية هو: ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يغير الأسماء المعبًدَة لغير الله تعالى.
- الإجابة الصحيحة هي: تعتبر عبارة ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يغير الأسماء المعبًدَة لغير الله تعالى صحيحة.
- يعود السبب في كون العبارة صحيح إلى أن الشخص الذي يكون إسمه معبد لغير الله سبحانه وتعالى وكان متوفى لا يمكن تغير إسمه، أما الإنسان المسلم حياً يجب تغير إسمه لإتباع سنة رسول الله محمد (صلى الله عليه وسلم).
وأظهرت الدراسات الدينية أن التعبيد بأسماء الله تعالى من الامور المحللة والجائزة في الشريعة الإسلامية، وتناولنا الحديث عن السؤال الديني الأكثر بحثاً وهو ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يغير الأسماء المعبًدَة لغير الله تعالى والإجابة كانت العبارة صحيحة وذلك لان تسمية الأسماء المعبدة لغير الله تعالى حرام.