القلب السليم هو القلب الذي ينجو يوم القيامة من عذاب الله والمراد القلب السليم

القلب السليم هو القلب الذي ينجو يوم القيامة من عذاب الله والمراد القلب السليم، إن السؤال السابق من الأسئلة المنهاجية التي تعتمد على دراسة الطالب للدرس الذي تم شرحه من كتاب التربية الإسلامية لطلبة الأول متوسط في الفصل الدراسي الثاني من المنهاج السعودي المعتمد وينص السؤال على القلب السليم هو القلب الذي ينجو يوم القيامة من عذاب الله والمراد القلب السليم، قال تعالى: “إلا من آتى الله بقلب سليم”، فالسؤال يتعمد على تفسير الآيات القرآنية من سورة البقرة، فما هو جواب سؤال القلب السليم هو القلب الذي ينجو يوم القيامة من عذاب الله والمراد القلب السليم.

القلب السليم هو القلب الذي ينجو يوم القيامة من عذاب الله والمراد القلب السليم

القلب السليم هو القلب الذي ينجو يوم القيامة من عذاب الله والمراد القلب السليم
القلب السليم هو القلب الذي ينجو يوم القيامة من عذاب الله والمراد القلب السليم

والإجابة على سؤال القلب السليم هو القلب الذي ينجو يوم القيامة من عذاب الله والمراد القلب السليم تعتمد على التفسير الصحيح لآيات سورة البقرة والذي يجد فيه المتعلم المعنى المقصود بكل كلمة ذكرت في الآيات القرآنية فاللغة العربية الفصحى هي لغة بليغة وغنية بالمعاني والكلمات، وقد تحمل الكلمة الواحدة في اللغة العربية أكثر من دلالة وأكثر من معنى، ومن هنا فإن إجابةسؤال القلب السليم هو القلب الذي ينجو يوم القيامة من عذاب الله والمراد القلب السليم تكون كالآتي:

  • الإجابة: المراد بالقلب السليم هو القلب المؤمن الخالي من الكره والحقد والنفاق.

يوم لا ينفع مال ولا بنون، إلا من آتى الله بقلب سليم

يوم لا ينفع مال ولا بنون، إلا من آتى الله بقلب سليم
يوم لا ينفع مال ولا بنون، إلا من آتى الله بقلب سليم

وبهذا يستنتج الطالب الحل الصحيح للسؤال الذي يبحث عنه الطلبة في مادة التربية الإسلامية وهو سؤال القلب السليم هو القلب الذي ينجو يوم القيامة من عذاب الله والمراد القلب السليم، قال تعالى: “يوم لا ينفع مال ولا بنون، إلا من آتى الله بقلب سليم”، من سورة البقرة والمعنى المقصود هو من يأتي القلب بقلب مؤمن طاهر هو من يجزى أحسن الجزاء يوم القيامة، وهذا هو حل سؤال القلب السليم هو القلب الذي ينجو يوم القيامة من عذاب الله والمراد القلب السليم.

Scroll to Top