دل الإعجاز العلمي في القرآن على أن الشمس هي السراج والقمر هو المنير بضياء الشمس

دل الإعجاز العلمي في القرآن على أن الشمس هي السراج والقمر هو المنير بضياء الشمس، جاءت كلمه الشمس في كتاب الله تعالي القران الكريم بثلاثه وثلاثين موضعا ، ووصفت بالسراج مرتين، هذا وقد ذكرت في كتاب الله 35 مره بحسب تفسير ابن كثير لتوضيح قوله تعالي ( الذي جعل الشمس ضياء و القمر نورا )، حيث انه عزوجل اخبر عما خلق من الايات دلاله علي كمال قدرة الله على جعل الشعاع الشمسي الصادر عن الشمس ضياء و جعل شعاع القمر نور، في سياق ذلك الامر سنتعرف علي اجابه السؤال التعليمي الوارد ضمن المنهاج السعودي والذي ينص علي، دل الإعجاز العلمي في القرآن على أن الشمس هي السراج والقمر هو المنير بضياء الشمس من خلال متابعه الطرح الاتي.

دل الإعجاز العلمي في القرآن على أن الشمس هي السراج والقمر هو المنير بضياء الشمس

دل الإعجاز العلمي في القرآن على أن الشمس هي السراج والقمر هو المنير بضياء الشمس
دل الإعجاز العلمي في القرآن على أن الشمس هي السراج والقمر هو المنير بضياء الشمس

دل الإعجاز العلمي في القرآن على أن الشمس هي السراج والقمر هو المنير بضياء الشمس، نستدل من الايات الكريمه والعطره ان الله تعالي وصف الشمس بالضياء وذلك لانها تحتاج الي طاقه من جراء نفسها، في حين وصف القمر بالنور نظرا لانه لا يصدر من جسم القمر، فقد جاء السؤال السابق بعده صيغ تعليميه ومنها صيغه الصح والخطأ، لذا سنتعرف علي مدي صحتها من خلال السطور الاتيه:

  • الاجابه الصحيحه هي/
  • دل الإعجاز العلمي في القرآن على أن الشمس هي السراج والقمر هو المنير بضياء الشمس:
  • عباره صحيحه.

تم التاكيد علي صحه العباره التعليميه الوارده ضمن المنهاج السعودي والتي نصت علي، دل الإعجاز العلمي في القرآن على أن الشمس هي السراج والقمر هو المنير بضياء الشمس، مراعيين جانب الدقه اللامتاهيه بالبحث والتحري عن الاجابه، للتيسير والتبسيط علي كافه طلبه المملكه العربيه السعوديه.

Scroll to Top