من الاعتقادات الجاهليه الاستسقاء بالأنواء ، والنوء هو، من العاادات التى كانت شائعة في ما قبل الاسلام اعتقادات حرمها الله عز وجل في كتابه الكريم وعلى لسان نبيه صلى الله عليه وسلم، فجاءت العقيدة الاسلامية تنص على جميع ما نهى الله تعالى عنه وحذر منه واعتبره من الصفات المذمومة، وحثت المسلمين على التقرب من الله بفعل الخيرات والصفات الحميدة، وفيما يلي توضيح يختص بعبارة من الاعتقادات الجاهليه الاستسقاء بالأنواء ، والنوء هو، المطورحة كالتالي.
من الاعتقادات الجاهليه الاستسقاء بالأنواء ، والنوء هو؟
الاستسقاء بالانواء احد المصطلحات الكثيرة والمتنوعة الاسلامية المذمومة، حيث ان المقصود بالاستسقاء هو الصلاة لله تعالى ومناجاته وطلب منه السقيا، اما المقصود بالانواء فهو مانضعه بين ايديكم الآن في هذه السطور الاتية السريعه التى توجز الاجابة الصحيحه على السؤال المطروح لتوضح المعنى المطلوب من السؤال التعليمي، ومن توضيح ذكر الله عزوجل للاستسقاء بالانواء وما حوله في قوله تعالى:” وعلامات وبالنجم هم يعتدون”، من هذه الاية التى تشير ان الاستسقاء الانواء مذموم لايحبه الله ولا رسوله نتوصل الى الاجابة وهي على النحو الاتي:
الاجابة الصحيحه هي:
الانواء هو: مصدر نجم.
ذم الاستسقاء بالانواء في القرآن الكريم
قال الله تبارك وتعالى في الآية الكريمة من سورة الملك: “ولقد زينا السمآء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوماً للشياطين واعتدنا لهم عذاب السعير” ، نصت الايه على ان الله عزوجل خلق السماء للكون لثلاث وهي مرتبة كما في هذا:
- جعلها زينة السماء العليا، ورجوماً للشياطين، وعلامات يُهتدى بها، فوضع علماء الشريعة الاسلاميه انه من تأول على الله بغير ذلك هو خاطئ وفقد نصيبه وتكلف ماليس له به من علم.
من خلال التوضيح الوارد في سطور محتوى مقال اليوم نستطيع الحكم على العادات التى شاعت في الجاهليه قبل ان يعُم الدين الاسلامي في الارض ويُبطل مثلك تلك العادات المذمومة، وهذا ما جاء في سؤال من الاعتقادات الجاهليه الاستسقاء بالأنواء ، والنوء هو.