متى تكون قراءة الفاتحة وما بعدها جهراً في الصلاة؟، ” الصلاة” هي ركن من أركان الإسلام وهي الركن الثاني، وتعرف بالدعاء سواء أقوال أو أفعال مخصصه تبتدأ بالتكبير وتنتهي بالتسليم، وقد شرعها الله سبحانه وتعالى في القرأن والسنه، وللصلاة فضل عظيم عند الله تعالى حيث قال[ إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر]، وعن أبى هريره رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صل الله عليه وسلم يقول( أرأيتم لو أن نهر بباب أحدكم يغتسل منه كل يوم خمس مرات، هل يبقى منه درن شيئ؟ قالو: لا يبقى منه من درن شيئ، قال: فذلك مثل الصلوات الخمس يمحو الله بهن الخطايا).
متى تكون قراءة الفاتحة وما بعدها جهراً في الصلاة؟

متى تكون قراءة الفاتحة وما بعدها جهراً في الصلاة؟، حيث تعتبر الصلاه الفرض الذي يتكرر يومياً، والصلاه كفاره لذنوب وتمحي السيئات ويكون العبد متصل بربه ولا يقدم على غضبه أو معصيته، حيث لابد من تأديه الصلاة بشكلها الكامل وإتمام واجباتها وشروطها، حيث يجب على المصلي أن يكون حاضراً بعقله وقلبه و جوارحه ويجب أن يخشع فيها، حيث يصلي المسلم خمس صلوات باليوم وهما؛( الفجر، الظهر، العصر، المغرب، العشاء)، حيث تبدأ الصلوات بقراءة الفاتحه وأن لم تقرأ لا تجوز الصلاة، متى تكون قراءة الفاتحة وما بعدها جهراً في الصلاة؟، حيث تعتبر صلاة الظهر والعصر هما صلاة سريه بمعنى بأن لا يجهر الإمام بصوته عند قراءة سورة الفاتحه، اما صلاة الفجر والمغرب والعشاء فتكون الفاتحه وما يلها جهراً.