لماذا سميت معركة نهاوند بفتح الفتوح، معركة نهاوند من المعارك الفاصلة التي وقعت أحداثها في خلافة عمر بن الخطاب في بلاد الفرس وهي ايران بمدينة نهاوند عام 21 هجري ( 642 م )، فقد انتصر في هذه المعركة المسلمين على الفرس بقيادة النعمان بن مقرن وقد قُتِلَ أثناء المعركة وانتهت الدولة الساسانية وحكمها الذي دام أربعُ مائة وستة عشر عاماً، وقد سميت معركة نهاوند بفتح الفتوح فما سبب تسميتها بهذا الاسم هذا ما سوف نوضحه في موضع لماذا سميت معركة نهاوند بفتح الفتوح بالتفصيل.
لماذا سميت معركة نهاوند بفتح الفتوح

معركة نهاوند أو معركة فتح الفتوح هي معركة من المعارك الفاصلة في حياة المسلمين وفتوحاتهم وقعت احداثها في عهد خلافة الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه بقيادة النعمان بن مقرن الذي قتل أثناء المعركة، وسبب تسميتها باسم فتح الفتوح:
- لأنها آخر المعارك والفتوحات الاسلامية في بلاد العراق وبلاد الفرس وقد كانت من أشد المعارك السابقة وأقساها، ففي هذه المعركة تم القضاء بشكل نهائي على حكم الدولة الساسانية في بلاد فارس وهي إيران .
لقد تناولنا في موضوع لماذا سميت معركة نهاوند بفتح الفتوح بالتفصيل، وقد سميت بفتح الفتوح لأنها كانت آخر المعارك والفتوحات الاسلامية في بلاد العراق وفارس، وكانت أشدها وأقساها فقد تم القضاء على حكم الدولة الساسانية في بلاد فارس بشكل نهائي.