التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو الغلو

  1. التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو الغلو، توجد الكثير من الامور المحرمه شرعا وحلامتها الشريعه الاسلاميه بالشكل القاطع، والتي بامكان بعض من الاشخاص الايمان بها ويفعلونها بدون ان يكونوا علي درايه بحرمتها في الدين الاسلامي، حيث قار رسول الله- محمد صلي الله عليه وسلم: ( الطيره شر )؛ هذا ويقصد به، التشاؤم برؤيه شخصا ما، او لطائر محدد، او لسماع صوت لطائر معين، حيث كان العرب من معتقداتهم القديمه يتطيرون برؤيه طائر الغراب؛ باعتقادهم انه يجلب الضرر، سنوضح السؤال المتعلق بهذا الخصوص الذي ينص، التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو الغلو.

التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو الغلو

التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو الغلو
التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو الغلو

التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو الغلو، بعضا من الاشخاص يتشائمون برؤيه اشخاصا معينين، فيقومون بتردي القول: يومنا سيئا، او يعتقدون بحدون مكروها وسوءا في النهارن بحيث يقولون، بمن اصبحت اليوم؟، حيث ان ذلك الامر يعتبر ضمن الكفر وهو محرما شرعا، لذلك سنوضح التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو الغلو.

  • السؤال: التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو الغلو:
  • الاجابه: عباره صواب.

من هنا ويجدر بنا الاشاره، بضروره التزام العبد المسلم بما جاءت به النصوص القرانيه وما دعت اليه السنه النبويه الشريفه، والابتعاد عن الكفر ومشبهات ذلك من التشاؤم والغلو والطيره وغيرها من المشركات الكثير التي من شانها ان تودي باصحابها الي الكفر والشرك بدون ان يكونوا علي معرفه بذلك.

Scroll to Top