في العرض يجب أن تذكر صفة المرسل، المحتوى اليوم يدور النقاش فيه حول مهارات الاتصال والتواصل ومايجب التركيو عليه وما ينبغى البعد عنه في الكتابة، نتابع اليوم تفاصيل العرض وذكر صفة المرسل فيه ام انه امر غير ضروري، هناك خطوات يجب اتباعها في كتابة الرسالة وارسالها،و هو ما نتناوله في السطور الاتيه التى تتضمن الحكم الصحيح على صحة العبارة المطروحة ام انها عبارة خاطئة، فهل يعتبر في العرض يجب أن تذكر صفة المرسل.
في العرض يجب أن تذكر صفة المرسل، صح ان خطأ؟
لكتابة الرسالة لصديق ما هناك عناصر يتكون منها نص الرساله من بدايته الى نهايته، وهو ما ننتقل اليه الان للحكم على مدى صحة العبارة، فيبدأ العرض بذكر التاريخ واليوم ثم يتبعه اسم المرسل اليه (صديقك مثلاً)، ثم يبدا بالتحية التى يُرحب بها في النص، ثم ينتقل الى البدء بكتابة المقدمة، بعدها يبدأ الشخص بعرض المحتوى الذي كتبت الرسالة من اجله فتسمى تلك الفقرة من الرساله ب العرض، الى ان يختتم الرساله بكتابة خاتمه ينهي فيها حديث الرسالة تحتها يكبب اسم المرسل ثم ويتبعه بالتوقيه، وكانت هذه خطوات كتابة الرسالة، من خلال ذكر الخطوات هذه؛ هل يعتبر ذكر صفة المرسل شئ ضروري في فقرة العرض؟،:
الاجابة الصحيحه هي:
- ان العبارة خاطئة.
والرسائل الشخصية هي عبارة عن الرسائل التى نكتبها الى الاصدقاء والاقارب والمحبين، وعناصرها هي:
- الجهة والتاريخ.
- المرسل اليه.
- التحية.
- المقدمة.
- العرض.
- الخاتمه.
- المرسل مع التوقيع.
تم عرض محتوى مقال اليوم بطريقة تضمنت مفهوم الرسائل الشخصية وتحديد عناصرها التى تتكون منها بشكل صحيح، ثم تم الحكم على صحة العبارة المطروحه بأنه في العرض يجب أن تذكر صفة المرسل؛ عبترة غي صحيحة.