الإحتجاج بفعل الآباء، وتقليدهم في الباطل، السؤال السابق من الأسئلة المنهاجية الهامة في كتاب التفسير من المنهاج السعودي المعتمد لكتاب التفسير في المملكة العربية السعودية، وقد ذكر في القرآن الكريم أن تقليد الآخرين دون تفكير يعد دليل على الجهل ويسمى الذي يقلد في الباطل بالإمعة، قال تعالى: “وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُواْ كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لاَ يَسْمَعُ إِلاَّ دُعَاء وَنِدَاء صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ”، وأما في حال تقليد الآباء فقد أمر الله سبحانه وتعالى ببر الوالدين وألا تقل لهما أف ولا تنهرهما، إلا في الشرك بالله، والسؤال هنا الإحتجاج بفعل الآباء، وتقليدهم في الباطل دليل على.
الإحتجاج بفعل الآباء، وتقليدهم في الباطل دليل على
ما هي إجابة سؤال الإحتجاج بفعل الآباء، وتقليدهم في الباطل دليل على من أسئلة إختر الإجابة الصحيحة حيث أن الخيارات الموجودة في سؤال الإحتجاج بفعل الآباء، وتقليدهم في الباطل دليل على هي: دليل على الجهل، دليل على العلم، دليل على التقوى، رغم أن الله سبحانه وتعالى أمر ببر الوالدين وبين عاقبة عقوق الوالدين وعدم تنفيذ أوامرهم، قال تعالى: “وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّل مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَبِّي ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صغيرا”، وأما الآية التي تبين عدم إتباع الوالدين في الباطل هي قوله تعالى: ” وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا وَإِنْ جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ”، ومن هنا يستنتج الطالب أن إجابة سؤال الإحتجاج بفعل الآباء، وتقليدهم في الباطل:
- الإجابة: دليل على الجهل.
وبهذا يكون الطالب قد أوجد حل السؤال المحير الذي يبحث عن إجابته وهو سؤال الإحتجاج بفعل الآباء، وتقليدهم في الباطل دليل على، من أسئلة إختر الإجابة الصحيحة فيما يلي حيث كانت الخيارات هي دليل على الجهل، دليل على العلم، دليل على التقوى، وكانت إجابة سؤال الإحتجاج بفعل الآباء، وتقليدهم في الباطل هي: دليل على الجهل.