ابتدأ النبيﷺ بإطعام الطعام في بيان خير الأعمال؛ لأن السائل سأل وقت حاجة الناس وفقرهم فكان الإطعام بذلك من أفضل الأعمال

ابتدأ النبيﷺ بإطعام الطعام في بيان خير الأعمال؛ لأن السائل سأل وقت حاجة الناس وفقرهم فكان الإطعام بذلك من أفضل الأعمال. لقد حثنا ديننا الحنيف، وأمرنا نبينا الكريم بإطعام الطعام، وكانت أو الأمور التي أوضحها ديننا وجعلها من أفضل الأعمال وأكثرها ثواباً عند الله عز وجل. فقد جعله الله عز وجل من أعظم صفات المؤمنين والأبرار أصحاب الجنة. سنكمل موضوعنا هذا لتوضيح ابتدأ النبيﷺ بإطعام الطعام في بيان خير الأعمال؛ لأن السائل سأل وقت حاجة الناس وفقرهم فكان الإطعام بذلك من أفضل الأعمال.

ابتدأ النبيﷺ بإطعام الطعام في بيان خير الأعمال؛ لأن السائل سأل وقت حاجة الناس وفقرهم فكان الإطعام بذلك من أفضل الأعمال

ابتدأ النبيﷺ بإطعام الطعام في بيان خير الأعمال؛ لأن السائل سأل وقت حاجة الناس وفقرهم فكان الإطعام بذلك من أفضل الأعمال
ابتدأ النبيﷺ بإطعام الطعام في بيان خير الأعمال؛ لأن السائل سأل وقت حاجة الناس وفقرهم فكان الإطعام بذلك من أفضل الأعمال

ابتدأ النبيﷺ بإطعام الطعام في بيان خير الأعمال؛ لأن السائل سأل وقت حاجة الناس وفقرهم فكان الإطعام بذلك من أفضل الأعمال. جعل الله عز وجل إطعام الطعام من صفات أهل الجنة، كما بين النبي صل الله عليه وسلم أن من يطعم الطعام يكون هذا السبب لدخوله الجنة. وهو من الأعمال التي تجعل فاعله يتقرب إلى الله عز وجل. وتكون العبارة ابتدأ النبيﷺ بإطعام الطعام في بيان خير الأعمال؛ لأن السائل سأل وقت حاجة الناس وفقرهم فكان الإطعام بذلك من أفضل الأعمال، صحيحة.

ابتدأ النبيﷺ بإطعام الطعام في بيان خير الأعمال

ابتدأ النبيﷺ بإطعام الطعام في بيان خير الأعمال
ابتدأ النبيﷺ بإطعام الطعام في بيان خير الأعمال

ابتدأ النبيﷺ بإطعام الطعام في بيان خير الأعمال. إن إطعامك الطعام، وإن كنت محتاجاً، ومشاطرة من يسألك من طعامك الذي بالكاد يكفيك من أعظم الأعمال في ديننا. وأكثرها قرباً إلى الله. حيث أن مطعم الطعام له من الثواب المضاعف، وله الأجر عند الله عز وجل. إطعام الطعام ينجي صاحبه من أهوال يوم القيامة.

يعظم أجر إطعام الطعام في أحوال ذكرت في الآية اختر مما يلي مايُبين ذلك

يعظم أجر إطعام الطعام في أحوال ذكرت في الآية اختر مما يلي مايُبين ذلك. إن مطعم الطعام جعل له الله من الأجر والثواب المضاعف، وله عظيم الثواب في حالات قد بينها الله عز وجل في الآية القرآنية، قال تعالى: “وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا * إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلا شُكُورًا * إِنَّا نَخَافُ مِنْ رَبِّنَا يَوْمًا عَبُوسًا قَمْطَرِيرًا * فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورً”. ومن هذه الآية يتضح لنا الحالات التي يضاعف فيها الأجر والثواب، وهي:

  1. إطعام الطعام دون إكراه، بل بكامل الحب والإيثار.
  2. تقديم الطعام لكل من يستحقه، لا يملك طعام لنفسه أو اهل بيته.
  3. أن تقدم الطعام لوجه الله عز وجل لا تبتغي من وراء ذلك شكر من عباد الله.

قدمنا لكم في فقرات موضوعنا هذا توضيح لكل من ابتدأ النبيﷺ بإطعام الطعام في بيان خير الأعمال؛ لأن السائل سأل وقت حاجة الناس وفقرهم فكان الإطعام بذلك من أفضل الأعمال. كما أجبنا السؤال يعظم أجر إطعام الطعام في أحوال ذكرت في الآية اختر مما يلي مايُبين ذلك. نتمنى لكم التوفيق.

 

Scroll to Top