تدل علامة إعادة التدوير ذات الرقم 6 أو 7 الموجودة على العبوات البلاستيكية على، تتمثل اعادة التدوير في جمع الأدوات المستخدمة من قبل وتحويلها إلى مواد خام، وذلك ليتم اعادة انتاجها لتصبح فيما بعد قابلة للإستهلاك مرة اخرى، ومن خلال هذه العملية يتم الإستفادة من المواد غير المفيدة والتي تتمثل في أنها نفايات، وعمليات التدوير يدخل فيها العديد من الأدوات المتمثلة في الحديد والصلب، والزجاج، وعلب الألومنيوم، والخشب، والورق والكثير من المواد، فمن خلال عملية اعادة التدوير للمواد هذه يؤدي إلى التقليل من استنزاف كثير من الموارد من الطبيعة مثل الفحم والبترول والغاز والأشجار، وبالحديث عن إعادة التدوير سوف نتناول إجابة سؤال يشير إلى؛ تدل علامة إعادة التدوير ذات الرقم 6 أو 7 الموجودة على العبوات البلاستيكية على.
تدل علامة إعادة التدوير ذات الرقم 6 أو 7 الموجودة على العبوات البلاستيكية على

تحرص كثير من الدول في العالم على فرز النفايات، بحيث تضع كل نوع منها في مكان خاص بها، ويتم جمع المكونات المتشابهة من مكان محدد ليتم إعادة تدويرها فيما بعد، ومن خلال هذا التدوير يتم صنع مواد جديدة من نفايات قديمة غير مستخدمة، ولهذه الطريقة فائدة كبيرة في كونها تحافظ على البيئة من انتشار النفايات فيها، فالطرق القديمة التي كانت رائجة وما زالت في بعض الدول النامية التي تقوم بالتخلص من نفاياتها من خلال إحراق النفايات والعمل بذلك على تلوث البيئة والغلاف الجوي، ونشير بالذكر إلى أنه تتواجد أرقام معينة على المواد التي سيتم اعادة تدويرها بحيث أن لكل رقم دلالة خاصة به، بحيث تدل علامة إعادة التدوير ذات الرقم 6 أو 7 الموجودة على العبوات البلاستيكية على:
الإجابة الصحيحة تتمثل فيما يلي:
- لا يمكن إعادة تدويرها أبداً.
أهمية إعادة التدوير

هناك العديد من الفوائد التي يتم الأغشادة بها من خلال إعادة التدوير، متمثلة في عدد من النقاط التالية:
- المساعدة في الحفاظ على الأشجار من خلال عدم قطعها لإستخدام أخشابها في صناعة الورق.
- تقليل المساحات التي يتم تخصيصها لمكبات النفايات.
- توفير فرص عمل جديدة.
- العمل على تقليل استهلاك الطاقة.
- تمكن أهمية إعادة التدوير في توفير كميات الطاقة التي يتم استهلاكها للصناعات الجديدة.
- الحفاظ على الموارد الطبيعية وحكايتها من الإستهلاك.
- العمل على تقلبل انبعاث الغازات الدفيئة التي تنتج من استخدام عدة مواد في عملية التصنيع، وذلك مثل الفحم والغاز.