تحكيم شريعة الله تعالى في شؤون الحياة كلها والرجوع إليها عند النزاع هو مفهوم التحاكم إلى شرع الله. خلق الله الإنسان في هذا الكون لرسالة سامية جداً، وهي عبادة الله حق عبادته كما أمرنا به، وإعمار الكون من خلال التزاوج والتكاثر. ولم يترك الله الإنسان بدون دليل أو منهاج يرشده إلى السبيل الصحيح، بل أرسل الرسل يحملون الكتب السماوية التي فيها المنهاج والشرع الحق. نواصل الحديث في سطور مقالنا هذا للإجابة عن السؤال: تحكيم شريعة الله تعالى في شؤون الحياة كلها والرجوع إليها عند النزاع هو مفهوم التحاكم إلى شرع الله.
تحكيم شريعة الله تعالى في شؤون الحياة كلها والرجوع إليها عند النزاع هو مفهوم التحاكم إلى شرع الله
تحكيم شريعة الله تعالى في شؤون الحياة كلها والرجوع إليها عند النزاع هو مفهوم التحاكم إلى شرع الله. وضع الله عز وجل شريعته لعباده لتكون منهاجاً لهم يمشون عليه، وتنظم لهم أمور حياتهم كافة. ففي كتاب الله من الاحكام الدينية والحدود التي تبين الحكم في كل أمر من أمور الحياة، وعلى هذه الأحكام يقيس العلماء كافة الأمور والحياة الأخرى التي تشابه هذه المواضع.
تحكيم شريعة الله تعالى في شؤون الحياة كلها والرجوع إليها عند النزاع هو مفهوم التحاكم إلى شرع الله. صواب أم خطأ ؟
تحكيم شريعة الله تعالى في شؤون الحياة كلها والرجوع إليها عند النزاع هو مفهوم التحاكم إلى شرع الله. صواب أم خطأ ؟ لقد أكد النبي صل الله عليه وسلم على أنه ترك فينا كتاب الله عز وجل، وسنته. وأننا إن اتبعناهما فلن نضل أبداً، ومن هنا كان التأكيد على ضرورة التحاكم إلى شرع الله عز وجل وسنة نبيه صل الله عليه وسلم والذي يعني تحكيم شريعة الله تعالى في شؤون الحياة كلها والرجوع إليها عند النزاع.
أي أن إجابة السؤال: تحكيم شريعة الله تعالى في شؤون الحياة كلها والرجوع إليها عند النزاع هو مفهوم التحاكم إلى شرع الله. صواب أم خطأ ؟
- الإجابة: عبارة صحيحة.
في ختام مقالنا هذا الذي تناولنا خلاله إجابة السؤال: تحكيم شريعة الله تعالى في شؤون الحياة كلها والرجوع إليها عند النزاع هو مفهوم التحاكم إلى شرع الله. صواب أم خطأ ؟ وهي عبارة صحيحة. نتمنى لكم كل التوفيق.