من أسباب الكسب المحرم البيع إذا كان مجهول العاقبة وهو ما يسمى، هناك العديد من الأحكام الشرعية التي تحكم وتضبط الكسب في الشريعة الإسلامية، ويجب ان يكون مال الانسان المسلم تم اكتسابه من مصدر حلال ويجب الابتعاد عن المحرمات وعن المال الحرام لأنه سيكون عاقبة للمسلمين في حال تم كسب أموال بطريقة غير شرعية وهذا ما أكده الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم وأوصانا النبي محمد في الاحاديث الشريفة ان يكون كسب الإنسان المسلم للمال حلالا وبطريقه شرعيه وان يبتعد الإنسان عن المحرمات.
من أسباب الكسب المحرم البيع إذا كان مجهول العاقبة وهو ما يسمى

وتعد التجارة من الأمور المربحة في العالم الإسلامي وقد يتعرض ايضا الى الخسارة ولكن هذه هي الحياه هي عباره عن ربح وخساره ويجب ان يكون ربح المسلم من التجارة والبيع ربحا حلالا غير قائم على الغش والنصب والاستغلال.
من أسباب الكسب المحرم البيع إذا كان مجهول العاقبة وهو ما يسمى
وهناك الكثير من انواع المحرم و يجب ان يبتعد عنها الإنسان المسلم حتى يكون ماله حلال و مصدر رزقه حلال حتى يرضى الله سبحانه وتعالى ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم وان البيع اذا كان مجهول العاقبة يسمى بيع الغرر.