صحابية من أمهات المؤمنين قالت في مرض النبي الذي توفي فيه والله يانبي الله لوددت أن الذي بك بي فقال النبي صلى الله عليه وسلم والله إنها لصادقة، الصحابية رضي الله عنها وارضاها والتى تمنت الموت بدلاً من موت النبي عليه أفضل الصلاة والسلام، وهي صحابية من أمهات المؤمنين قالت في مرض النبي الذي توفي فيه والله يانبي الله لوددت أن الذي بك بي فقال النبي صلى الله عليه وسلم والله إنها لصادقة.
صحابية من أمهات المؤمنين قالت في مرض النبي الذي توفي فيه والله يانبي الله لوددت أن الذي بك بي فقال النبي صلى الله عليه وسلم والله إنها لصادقة
تعتبر كنية ” أمهات المؤمنين” مصطلح أطلق على زوجات النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وقد ورد هذا اللقب في نص آيات القرآن الكريم وتحديداً في سورة الأحزاب في قوله تعالى: ” النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم”، وايضاً في قوله تعالى “يا نساء النبي لستن كأحد من النساء ان اتقيتن”، واما الان فيأتي دور التعرف على احدى امهات المؤمنين التى قدمت نفسها للمرض بدلاً من الحبيب المصطفى عليه افضل الصلوات والتسليم، وهي كما في النحو الصحيح الاتي:
الاجابة هي:
- الصحابية “صفية بنت حيي بن أخطب”.
أم المؤمنين صفية بنت حيي بن أخطب إحدى زوجات النبي محمد رسول الله عليه الصلاة والسلام، كانت تُعرف بحبها الشديد لزوجها رسول الله، فجاء عن زيد بن أسلم أنه قال: اجتمع نساء النبي في مرضه الذي توفي فيه، واجتمع إليه نساؤه، فقالت صفية بنت حيي: ” إني والله يا نبي الله لوددت أن الذي بك بي “،فغمزن أزواجه بأبصارهن، فقال: “ مضمضن “، فقلن: ” من أي شيء؟ ” فقال: “ من تغامزكن بها، والله إنها لصادقة.
وهي صحابية من أمهات المؤمنين قالت في مرض النبي الذي توفي فيه والله يانبي الله لوددت أن الذي بك بي فقال النبي صلى الله عليه وسلم والله إنها لصادقة.