ذكر الانسان في غيبته بما يكره وهو ليس فيه

ذكر الانسان في غيبته بما يكره وهو ليس فيه، نهى الله سبحانه وتعالى عن الكثير من الأفعال والأخلاق التي يمكن للإنسان أن يقوم بإرتكابها أو فعلها في هذه الدنيا الفانية والتي تسبب نشر الكراهية والحقد بين الناس في المجتمعات الإسلامية عند إنتشارها، كما أن الأخلاق الفاسدة والأمور التي نهت الشريعة الإسلامية الإنسان المسلم بالتحلي بها أو العمل على أحدها تعمل على تدمير المجتمعات، ومن أبرز الأمثلة لهذه الأخلاق والعادات المحرمة هي الغيبة والنميمة.

ذكر الانسان في غيبته بما يكره وهو ليس فيه

ذكر الانسان في غيبته بما يكره وهو ليس فيه
ذكر الانسان في غيبته بما يكره وهو ليس فيه
  • الإجابة الصحيحة هي: مفهوم الغيبة هو ذكر الانسان في غيبته بما يكره وهو ليس فيه.

وعندما يقوم العبد المسلم بالتمعن بشكل كامل بالأمور التي نهى عنها الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم وفي سنه رسوله المصطفى محمد (صلى الله عليه وسلم) نجد أن هذه النواهي تأتي للمحافظة على المحبة والتفائل بين الناس في المجتمع، وتناولنا الحديث عن سؤال ذكر الانسان في غيبته بما يكره وهو ليس فيه بالتفصيل.

Scroll to Top