قصة السفينه العالقه في قناه السويس

قصة السفينه العالقه في قناه السويس، من القصص التى تناولتها وسائل الاعلام ومواقع التواصل الاجتماعى، ومن خلال تناول المقال سوف نتعرف على تفاصيل القصة، قصة السفينه العالقه في قناه السويس، على النحو التالى.

اقرأ هنا: حقيقة نجاح تعويم السفينة الجانحة فى قناة السويس

قصة السفينه العالقه في قناه السويس

قصة السفينه العالقه في قناه السويس
قصة السفينه العالقه في قناه السويس

لاتزال السفينة العملاقة التى تسد مجرى قناة السوييس الملاحى فى مصر عالقة فى مكانها، حيث ان المد البحري لم يساعد فى تحريكها، وتعلقت الامال على موجة من المد البحري، لتحريك السفينة إيفر غيفن الجانحة فى قناة السويس، حيث من خلال عمليات الدفع بعدد من القاطرات البحرية الى المكان لاستغلا المد البحري، ولكن دون التمكن من تعويم السفينة فى القناة.

حيث ان رئيس هيئة قناة السويس، والذي تابع الامر اكد على ان دقة تحركات السفينة بلغت مقدار 30 درجة، وكما ورد على حسب المصدر ان الجرافات تمكنت من ازالة نحو تسعة الالف طن من الاوحال حول جسم السفينة فى القناة.

حقيقة نجاح تعويم السفينة الجانحة فى قناة السويس

الخيار الأقرب لتلك الامر، هو الانتظار على أمل حل المشكلة في اليومين المقبلين، لأن السيناريو البديل هو تحويل مسارها حول القرن الإفريقي، الذي يربط بين أوروبا وآسيا، ومن شأن هذا الخيار أن يؤخر الشحنات بما يصل إلى 14 يوما، وقامت الولايات المتخدة الامريكية وعدة دول من تقديم المساعدات المادية من اجل انقاذ حمولة السفينة والتخفيف عنها.

حيث أكدت السلطات المصرية انها تحتاج الى الكثير من الناقلات والجرافات التى تساهم على تخفيف ونقل الحمولة عن السفينة، حيث ان البضائع على متن السفينة يبلغ ثمنها أكثر من 9.5 مليار دولار يوميا، بمعدل 400 مليون دولار كل ساعة.

Scroll to Top