ماذا يقال في سجود التلاوة، عند قراءة القران الكريم نقد نمر ببعض الآيات التي يستوجب علينا التوقف وثم السجود، او كما في الصلوات حينما يقو الإمام بقراءة بعض الآيات التي تحتوي على سجود فجيب على الإمام السجود ومن ثم القيام واستكمال الآيات التي كان يقرأ منها، وغن سجود التلاوة هو سنة مؤكدة عن النبي صلى الله عليه وسلم وكما لا ينبغي أبدا وفي أي حال من الأحوال بان يقوم المسلم بترك هذه السنة، وإن السنة المؤكدة عن النبي صلى الله عليه وسلم لا تجب ولا يأُثم من تركها فقد ورد عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه بانه قرأ السجدة التي سورة النحل على المنبرل ولم ينزل ويسجد، فقال إن الله لم يفرض علينا السجود إلا أن نشاء”، لذلك سنوضح ماذا يقال في سجود التلاوة.
ماذا يقال في سجود التلاوة

ان سجود التلاوة لا يصح إلى من خلال استقبال القبلة ومن ثم الطهارة والوضوء، فقال المولى جل جلاله في كتابه الحكيم عن السجود ” وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَظِلَالُهُمْ بِالْغُدُوِّ وَالْآَصَالِ”، وما يٌقال في سجود التلاوة كما ورد في السنة النبوية عن صلى الله عليه وسلم ” سجد وجهي للذي خلقه وشق سمعه وبصره بحوله وقوته” والزيادة في القول “فتبارك الله احسن الخالقين.