كاتب موضوع رعاية المسنين في الإسلام هو أحمد شوقي مصطفى لطفي المنفلوطي د / عبدالله السدحان عائض القرني

كاتب موضوع رعاية المسنين في الإسلام هو أحمد شوقي مصطفى لطفي المنفلوطي د / عبدالله السدحان عائض القرني، اسم الكاتب الصحيح هو حديث مقال اليوم، الذي سوف نتطرق الى ذكره في الاجابة الصحيحة على سؤال الطالب، كما وانطرح على السؤال التعليمي عدة خيارات وعلى الطالب ان يختار احداها، ونحن نقوم بدورنا بذكر اسم الكاتب الذي قام بكتابة موضوع رعاية المسنين في الاسلام، فلنتابع من هو كاتب موضوع رعاية المسنين في الإسلام هو أحمد شوقي مصطفى لطفي المنفلوطي د / عبدالله السدحان عائض القرني.

كاتب موضوع رعاية المسنين في الإسلام هو أحمد شوقي مصطفى لطفي المنفلوطي د / عبدالله السدحان عائض القرني

كاتب موضوع رعاية المسنين في الإسلام هو أحمد شوقي مصطفى لطفي المنفلوطي د / عبدالله السدحان عائض القرني
كاتب موضوع رعاية المسنين في الإسلام هو أحمد شوقي مصطفى لطفي المنفلوطي د / عبدالله السدحان عائض القرني

تحدث الكاتب في هذا الموضوع عن المراحل العمرية للانسان ومروره فيها فترة تلو فترة، فيبدأ ضعيفاً، ثم شاباً قوياً، وأخيراً شيخاً ضعيفاً، ولقد عُنيت الشريعة الاسلامية بالاهتمام ورعاية الانسان منذ فترة ولادته ونعومة أظفافره حتى ان يتوفاه الله، واختص الاسلام بمرحلة الشيخوخة من مراحل عمر الانسان، فجعلها محطة تكريم وعناية خاصة، فأوصى بالاهتمام بالمُسنين وعدم التكبر والاهمال الذي قد يلقاه من الاهل والاقرباء، أما الآن فننتقل الى الكاتب الذي كتب موضوع رعاية المسنين في الاسلام، وهو كما في النحو الآتي:

الاجابة الصحيحة هي:

  • ان كاتب موضوع رعاية المسنين في الاسلام هو: الدكتور السعودي عبدالله بن ناصر السدحان.

يقول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم: “ليس منا من لم يرحمْ صغيرَنا، ويُوَقِّرْ كبيرَنا”، ولقد حرص الاسلام على مرحلة الشيخوخة، وجعلها محطة تكريم وعناية خاصة، وأوصى بالرعاية والاحترام والتوقير لأهله، وبوجه خاص الوالدين، ذلك أن صاحبه يتصف بالضعف وحاجته الى الآخرين لخدمته والقيام بشؤونه الدنيوية، كما أن للمسن مكانته الخاصة المتميزة في المجتمع المسلم، حيث يتم التعامل مع المسن بكل توقير وأدب واحترام، وهذا كما وصانا النبي عليه الصلاة والسلام.

ولقد وجه النبي عليه الصلاة والسلام أصحابه الى العناية بالمسنين وتوقيرهم وتقديمهم في أمور كثيرة، ومن ذلك أن يسلم الصغير على الكبير، وأن يبدأ الصفير بالتحية ويُلقيها على الكبير احتراماً وتقديراً له، وأن لا يتكلم الصغير في أمر دون الكبير. 

Scroll to Top