يختلف الهازل عن الجاد في الحكم عند السخرية، والاستخفاف بصفات الله تعالى، أو أفعاله.

يختلف الهازل عن الجاد في الحكم عند السخرية، والاستخفاف بصفات الله تعالى، أو أفعاله، لله صفات جليلة يتميز بها عن خلقه ، فقال الله تعالى “ليس كمثله شيء و هو السميع البصير ” ، و تنزيه الله سبحانه و تعالى يكون عن طريق تمجيده من كل نقص وعيب و أن الله هو كامل الصفات و أنه هو الخالق .

يختلف الهازل عن الجاد في الحكم عند السخرية، والاستخفاف بصفات الله تعالى، أو أفعاله.

يختلف الهازل عن الجاد في الحكم عند السخرية، والاستخفاف بصفات الله تعالى، أو أفعاله.
يختلف الهازل عن الجاد في الحكم عند السخرية، والاستخفاف بصفات الله تعالى، أو أفعاله.

السخرية ليست من طبع المسلمين و لا الموحدين ، خاصة فيما يتعلق ب صفات الله و كماله و جلاله ، فالله هو المنزه عن كل عيب ونقص , هو الخالق الذي لايشوبه أي من النقصان،ونعلم سابق العلم أن الله تعالى نهى عن الاستهزاء والسخرية من الخلق , فقال الله ” يا أيها الذين ءامنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم ” فما بالك بالذي يسخر و يستهزئ بالله،فالله عز و جل توعد الذي يستهزئ بعباده الصالحين ب نار تلظى ، لا يصلاها إلا الأشقى ، فالبعد والخسران المبين لمن سخر ولمز و همز في خلق الله و بالله .

يختلف الهازل عن الجاد في الحكم عند السخرية، والاستخفاف بصفات الله تعالى، أو أفعاله ،ف إجابة السؤال المذكور هي : لا يختلف الهازل عن الجاد في الحكم عند السخرية والاستخفاف بصفات الله تعالى أو أفعاله

 

Scroll to Top