يشترط في الحيوان الذي ينتفع بجلده وإن لم يدبغ أن يكون

يشترط في الحيوان الذي ينتفع بجلده وإن لم يدبغ أن يكون، إنّ الحيوانات يُستفاد من جلودها في الكثير من الصناعات، وتدخل جلودها في صناعة الأحذية، والحقائب، والمعاطف، والكثير من الصناعات الأخرى، والجدير بالذكر أنّ جلود هذه الحيوانات تُأخذ ويتم دبغها.

يشترط في الحيوان الذي ينتفع بجلده وإن لم يدبغ أن يكون، في الدين الإسلامي لا يتم الإستفادة من جلود جميع الحيوانات، فبعض من هذه الحيوانات لا يجوز استخدام جلودها سواء دُبغت أم لم تُدبغ، وإنّ الحيوانات التي يتم استخدام جلودها تسير وفق شروط معينة يجب توافرها.

يشترط في الحيوان الذي ينتفع بجلده وإن لم يدبغ أن يكون

يشترط في الحيوان الذي ينتفع بجلده وإن لم يدبغ أن يكون
يشترط في الحيوان الذي ينتفع بجلده وإن لم يدبغ أن يكون

يشترط في الحيوان الذي ينتفع بجلده وإن لم يدبغ أن يكون، في الشريعة الإسلامية بعض الحيوانات يجوز أكل لحمها لأنها طيبة مثل: البقر، الغنم، الإبل، وبعض الحيوانات لا يجوز أكل لحمها ومحرم كلحم الخنزير، لنجاستها، وبالتالي كل ما هو محرم لا يجوز الإستفادة منه بأي شكل من الأشكال، وبناءاً على ذلك نجد أنّ الإجابة على سؤال “يشترط في الحيوان الذي ينتفع بجلده وإن لم يدبغ أن يكون” هي:

  • حيوان مأكول اللحم.
Scroll to Top