كانت نهاية القصة حزينة وقاسية. اقترح نهاية مختلفة فيها رحمة وتعاطف مع العجل

كانت نهاية القصة حزينة وقاسية. اقترح نهاية مختلفة فيها رحمة وتعاطف مع العجل، تعد القصص ذات بدايات ونهايات مختلفة، فقد لا تكون النهاية كنتيجة متوقعة لأحداث القصص الواردة في نصوصها، فقد نصادف نهاية وخواتم للقصص تكون عكس توقعات النصوص المختلفة، وقد تكون القصة بجمالها وتعبيراتها البهية والجميلة بين نصوصها إلا أننا قد نصادف خاتمة حزينة، وذلك مثل القصة التي سوف نتناولها في مقالنا هذا، وتتناول قصة العجل الأبيض الذي يحبه جميع اطفال القرية ويلعبون معه باستمرار، وصاحب هذا العجل هو شيخ كبير في السن، والشيخ صاحب هذا العجل كان على علاقة جيدة مع العجل الذي يربيه، فقد كان دائماً ما يأخذه إلى التنزه ويصطحبه للحظيرة، كما أنه كان يحسن إليه ويطعمه ويحسن رعايته، وهذا ما أخذ بعض سكان القرية على اعتقاد أن العجل قد سحر الشيخ، واخذوا اهل القرية على الإستهزاء والسخرية من الشيخ، وفيما يلي سوف نبين إجابة السؤال الذي يتناول كانت نهاية القصة حزينة وقاسية. اقترح نهاية مختلفة فيها رحمة وتعاطف مع العجل.

كانت نهاية القصة حزينة وقاسية. اقترح نهاية مختلفة فيها رحمة وتعاطف مع العجل

كانت نهاية القصة حزينة وقاسية. اقترح نهاية مختلفة فيها رحمة وتعاطف مع العجل
كانت نهاية القصة حزينة وقاسية. اقترح نهاية مختلفة فيها رحمة وتعاطف مع العجل

اتهم أهل القرية العجل الأبيض الذي كان الشيخ مالكه بأنه جالب للنحس، فقد عانت القرية منذ قدومه بالجفاف وانحسار الامطار، لذا حاورا الشيخ بأن يتخلص منه إلا أن الشيخ رفض ذلك ورفض أن يستغني عنه بأي ثمن، وهذا ما دفع سكان القرية على التفكير في حقد جديد من خلاله يستطيعون ان يتخلصوا من العجل الأبيض، فاتفقوا سكان قرية الشيخ يوماً من الأيام على ان يقتلوا العجل وأبرحوه ضرباً مبرجاً، مستنجداً الشيخ من أبناءه وأحفاده على مساعدة العجل ولكن لم يلق أي مساعدة من أي أحد ما أدى هذا الضرب إلى موت العجل، ومن خلال ذلك سوف نبين إجابة السؤال الذي يتناول كانت نهاية القصة حزينة وقاسية. اقترح نهاية مختلفة فيها رحمة وتعاطف مع العجل، متمثلة إجابته فيما يلي:

  • تراجع الرجال عن قتل العجل، عندما شاهدوا حزن الشيخ.
  • حمى الشيخ العجل بنفسه فغادر الرجال الذين فكروا في اذيّته طالبين السماح والإعتذار من الشيخ.

بالإجابة على سؤال المقال الذي تناول كانت نهاية القصة حزينة وقاسية. اقترح نهاية مختلفة فيها رحمة وتعاطف مع العجل؛ نصل إلى نهاية مقالنا هذا، متمنيين أن يكون مقالنا هذا قد حاز على إعجابكم، مع خالص الأمنيات بالتوفيق والنجاح.

Scroll to Top