كانت نهاية القصة حزينة وقاسية اقترح نهاية مختلفة فيها رحمة وتعاطف مع العجل الأبيض، القصص هي من الفنون الأدبية التي ظهرت وانتشرت منذ القدم، وقد اشتمل القرآن الكريم على العديد من القصص التي تضمنت العبر والمواعظ والحكم التي تحث الناس على الالتزام بها والعمل عليها، والقصص نوعان هي قصص حقيقية من الواقع التي تعطي دروساً في الحياة وعبر تحدث في الحياة اليومية للناس، وقصص خيالية وهذه القصص تكون من نسج خيال الكاتب التي ينسجها ويرتبها ويكتبها بأسلوب رائع يجذب القاريء له، وسنفصل القول في المقال عن كانت نهاية القصة حزينة وقاسية اقترح نهاية مختلفة فيها رحمة وتعاطف مع العجل الأبيض.
كانت نهاية قصة الشيخ والعجل الأبيض حزينة وقاسية اقترح نهاية مختلفة فيها رحمة وتعاطف مع العجل الأبيض

القصص من أجمل الفنون الأدبية التي يمكن للانسان أن يقرأها وتنال اعجابه فهي تكون ذات نهايات ممتعة ومشيقة، ولكن في بعض الأحيان يمكن أن يختم الكاتب القصة بنهاية عكسية أي حزينة ومؤلمة، وقد ختم الكاتب قصة الشيخ والعجل الأبيض بنهاية حزينة ومؤلمة وقاسية فهل يمكن أن نقترح نهاية مختلفة عن نهاية الكاتب لهذه القصة فيها رحمة وتعاطف مع العجل الأبيض، نعم يمكننا أن نقترج نهاية مختلفة لهذه القصة.
- النهاية النموذجية والمختلفة لهذه القصة هي:
- تراجع الرجال عن قتل العجل بسبب شدة حزن الشيخ عليه.
- حمى الشيخ عجله الأبيض بنفسه فقام الرجال بالاعتذار منه والمغادرة.
فصلنا في هذا المقال موضوع كانت نهاية القصة حزينة وقاسية اقترح نهاية مختلفة فيها رحمة وتعاطف مع العجل الأبيض، فالنهاية التي يمكن أن نقترحها للقصة هي تراجع الرجال عن قتل العجل بسبب شدة حزن الشيخ على عجله، أو حمى الشيخ عجله الأبيض بنفسه فقام الرجال بالاعتذار منه ومغادرة المكان.