الحلف على الله تعالى أن يفعل شيئا أو ألا يفعله هو

الحلف على الله تعالى أن يفعل شيئا أو ألا يفعله هو وما بيان القسم على الله بأن يفعل شيء وهوا لم يفعله فهنا يمكن القول ان من أقسم على نفسه بأن يفعل شيء فيجب عليه القيام بذلك لأن اليمين يعتبر واجب عليك فعله ما دام أقسمت على الله بذلك وفي حالة لم يستطع فعل ذلك، وجبت عليه كفارة يمين كما نصت الشريعة الإسلامية بذلك لقوله تعالى بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم (لاَ يُؤَاخِذُكُمُ اللّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا عَقَّدتُّمُ الأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُواْ أَيْمَانَكُمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ) ف تفسير قوله تعالى على من أقسم على نفسه بشيء ولم يفعله وجب عليه كفارة يمين وهي تكون عتق رقبة أو اطعام عشرة مساكين أو كسوتهم.

الحلف على الله تعالى أن يفعل شيئا أو ألا يفعله هو

الحلف على الله تعالى أن يفعل شيئا أو ألا يفعله هو
الحلف على الله تعالى أن يفعل شيئا أو ألا يفعله هو

ومن لم يستطع فعل ذلك وعجز عن عتق رقبة واطعام عشرة مساكين او كسوتهم ف توجب عليه صيام ثلاثة أيام لقوله تعالى(فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ ) ومن الأمور التي يجب الأخذ بها بعين الاعتبار أن الصوم ليست ب كفارة عن اليمين الأ في بعض الحالات

  • عدم قدرت المقسم على أن يعتق رقبة في سبيل الله
  • عدم قدرت المقسم على أن يطعم ثلاثة مساكين
  • عدم قدرت المقسم على أن يكسو ثلاثة مساكين

هنا يجوز للمقسم أن يصوم ثلاثة أيام كفارة عن يمينه  “الحلف على الله تعالى أن يفعل شيئا أو ألا يفعله هو”.

Scroll to Top