تشتمل كلمة الافتتاح على الترحيب بالحضور والتعريف بالمناسبة، تعد المقدمة الإفتتاحية من الأشياء التي تعد جيدة لضمان وصول الفكرة المعينة التي يقصدها المخاطب، فمثلاً في المدرسة عند تكريم الطلاب في حفل تكريم الطلاب يلقي مدير المدرسة كلمات فيها من المدح والامتنان للطلبة الأوائل، أيضاً في الجامعة يقدم المحاضر كلمات افتتاحية أو مقدمة لما سيتم الحديث عنه في المحاضرة، أيضاً تكمن أهمية الكلمة الإفتتاحية في أنها تمهد الحديث لأي موضوع سواء كان محاضرة أو ندوة أو اجتماع أو حفل تكريم، فلا بد من الإفتتاح للترحيب والتهليل بالضيوف الكرام الحاضرين، ومن هنا سوف نتناول الإجابة على سؤال المقال الذي يتضمن تشتمل كلمة الافتتاح على الترحيب بالحضور والتعريف بالمناسبة.
تشتمل كلمة الافتتاح على الترحيب بالحضور والتعريف بالمناسبة
كلمة الإفتتاح هي عبارة عن فقرة نصية تحتوي على الأدب والكلمات المرتبة ذات أسلوب معين، مخصصة هذه الكلمات لقولها القاءها في مختلف المناسبات، منتقياً قائل هذه العبارات او الكلمات الترحيبية ما سيتم القاؤه بعناية فائقة، وذلك لقدرة هذه الكلمات الإفتتاحية على استيعاب الفكرة المطروحة التي يسعى قائلها إلى وصولها للحضور، كما أن الكلمات المفتاحية هذه تسعى إلى تقديم الترحيب بالحضور للقاء على اختلاف هذفه، أيضاً تبين السبب الأساسي من هذا اللقاء، ومن هنا سوف نتناول الإجابة الصحيحة على سؤال المقال الذي يتناول تشتمل كلمة الافتتاح على الترحيب بالحضور والتعريف بالمناسبة، متمثلة الإجابة الصحيحة فيما يلي:
- عبارة صحيحة، حيث تشتمل كلمة الافتتاح على الترحيب بالحضور والتعريف بالمناسبة.
إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية مقالنا هذا الذي تناولنا إجابة سؤاله بالعبارة الصحيحة التي تتضمن كلمة الافتتاح على الترحيب بالحضور والتعريف بالمناسبة، حيث تتضمن الكلمة الإفتتاحية الإفتتاح لمناسبة أو حفلة او اجتماع معين، موضحة هذه الكلمة الافتتاحية الهدف الرئيسي من اللقاء، كما أنه يقصد من هذه الكلمات الافتتاحية المدح والترحيب بجميع الحضور، ويجب أن يكون المُلقي لهذه الكلمة الإفتتاحية قادراً على توظيف الكلمات والعبارات المناسبة بصورة أساسية وجيدة.