رد التنازع إلى الكتاب والسنة يعتبر من خصائص يتميز اهل السنة والكتاب في جميع التنازعات أنهم يرجعون ألي كتاب الله وهو القرآن الكريم وسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم وتطبيق قوانين الشريعة الإسلامية في جميع التنازعات والخلافات وذلك لمعرفة الصواب من الخطأ وهذا ما يتميز به أهل السنة والجماعة لقول الرسول صلى الله عليه وسلم (فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين وعضوا عليها بالنواجذ).
رد التنازع إلى الكتاب والسنة يعتبر من خصائص

واعلموا أن التمسك بالسنة النبوية أجره عظيم عند الله وفضله كبير، لا سيما مع كثرة الفتن وانتشارها، وكثرة الشبهات والأهواء والانحراف عن الشريعة الإسلامية، والشهوات التي يكون فيها القابض على دينه كالقابض على الجمر، وذلك من أفضل القربات الي الله عزو جل لأننا في زمان كثر فيه الفساد وعم البلاد وضلت العباد .
ف مصادر اهل الكتاب والسنة أربعة مصادر وهي كالتالي
- القرآن الكريم: هوا كلام الله عزو جل
- السنة النبوية : هوا كل شيء صدر عن النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير
- الأجماع: هوا ما أتفق عليه من قبل العلماء
- القياس: هوا الاجتهاد الشخصي في أمر معين
نهاية كلامنا عن من هوا المختص في حل النزعات هم جماعة أهل الكتاب والسنة والمراجع هيا التي تم ذكرها مسبقا من القرآن الكريم والسنة النبوية والأجماع والقياس لقوله تعالى }فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ{
الأجابة الصحيحة هي رد التنازع من تخصص أهل الكتاب والسنة