قال تعالى الرحمن فسئل به خبيرا نستبط من هذه الآية أن الله تعالى هو الأعلم بصفاته والخبير بها، يوضح الل هسبحانه وتعالى فى تفسير الايات ان عبادة الاصنام من قبل المشركين لا تضر ولا تنفع، ولا يوجد اى دليل او اى حجة على ذلك، فالله تعالى هو وحده المستحق للعبادة لانه الرحمن الرحيم خالق الكون جميعة ومالكه وهو على كل شئ قدير.
قال تعالى الرحمن فسئل به خبيرا نستبط من هذه الآية أن الله تعالى هو الأعلم بصفاته والخبير بها

قال تعلى (الذي خلق السموات والأرض وما بينهما في ستة أيام، ثم استوى على العرش) والمقصود هنا أي علا وارتفع استواء يليق بجلاله، هو الرحمن، فاسأل أيها النبي صلى الله عليه وسلم، به خبيرا، يعني بذلك سبحانه نفسه الكريمة، فهو الذي يعلم صفاته وعظمته وجلاله. ولا أحد من البشر أعلم بالله ولا أخبر به من عبده ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم.
قال تعالى الرحمن فسئل به خبيرا نستبط من هذه الآية أن الله تعالى هو الأعلم بصفاته والخبير بها
- العبارة صحيحة.