حال المؤمن يتقلب بين الخير والشر

حال المؤمن يتقلب بين الخير والشر كطبيعة البشر الذين يعيشون في الحياة تارة يكونون في غاية الفرح والسعادة وتارة في غاية النكد إلا أن المؤمن كل أمره في الحالتين له خير وقد جاء ذلك في السنة النبوية واضحا ًفي الدليل عن أبي يحيى صهيب بن سنان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :(عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله له خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن: إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له ) وفي هذه رسالة أن المسلم عليه أن يوكل أمره لله ويكون دائماً من المتفائلن بالشأن الذي هو عليه وأن يعمل قدر المستطاع على احتساب تعبه وأن يبذل لنيل الأجر.

حال المؤمن يتقلب بين الخير والشر

حال المؤمن يتقلب بين الخير والشر
حال المؤمن يتقلب بين الخير والشر

حال المؤمن يتقلب بين الخير والشر إن المؤمن يعيش الحياة ما بين الخير والشر ولكن عليه أن يكون دائماً متطلعاً إلى العاقبة في ذلك.

  • الجواب الصحيح على ذلك: العبارة صحيحة صائبة
Scroll to Top