العلم الذي يبحث في الكلمة حال إفرادها هو علم، ان اللغة العربية هي لغة واسعة ومقدسة لانها لغة القرآن الكريم، حيث لا تتم اي صلاة او قراءة القرآن الكريم الا بذلك اللغة السامية، اللغة العربية هي لغة الشعائر لدى الكنائس المسيحية في الوطن العربي، وتعد اللغة العربية من اكثر اللغات إلمام بالمادة والعلوم اللغوية وبالمعجم لسان العرب لابن منظور والذي الف ثمانين الف مادة، لنطرح معا العلم الذي يبحث في الكلمة حال إفرادها هو علم.
العلم الذي يبحث في الكلمة حال إفرادها هو علم

ان العلم الذي يبحث في الكلمة حال إفرادها هو علم هو علم الصرف في اللغة العربية، وهو علم تشكيل الكلمات بالطرق اللغوية الصحيحة والتي تسمى بالكلمات الصرفية، ويكون ذلك بالقواعد اللغوية في علم الصرف والمعاجم والكلمات، ان اللغة العربية بحر من الكلمات والتصاريف والافعال والاسماء والاحرف، ان علم التشكيل او علم تشكل الكلمات هو علم الصرف ويعرف بالاحوال لبنية الكلمات وتصريفها، ومن المتمكن ان تتغير ذلك الكلمات وبنياتها بسبب معنوي او لفظي، ان علم الصرف يتوافر عبر تأليف الكلمات وبيان وزنها وعدد الحروف والحركات والترتيب وما يتبين من تغيرات وحذف، وقد يبن الاحرف والكلمات والترتيب اللغوي وحروف الكلمات وزيادتها او نقصانها.
العلم الذي يبحث في الكلمة حال إفرادها هو علم، ان لعلم الصرف العديد من القواعد والاصول التي تبين من خلالها بنية الكلمة وصبغة اصولها وما يتبين عليها من تغيرات معنوية في الدلالات مثل التصغير والجمع والتثنية والتذكير، ومثال ذلك تحويل الفعل الماضي الى الفعل المضارع الى امر، كذلك تعرفنا على العلم الذي يبحث في الكلمة حال إفرادها هو علم.