توعد الله متعاطي المسكرات بعقوبة شديدة يوم القيامة، وهي

توعد الله متعاطي المسكرات بعقوبة شديدة يوم القيامة، وهي  أن يسقيه من طينة الخبال عرق أو عصارة أهل النار وهذه العقوبة من جنس العمل وقد وردت الكثير من العقوبات في الشرع الإسلامي زاجرة من ذات جنس الذنب فمثلا قال الله تعالى في كتابه العزيز  (وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ) وقال الله تعالى في آية أخرى ( فلما أزاغوا أزاغ الله قلوبهم والله لا يهدي القوم الفاسقين ) كما أن الله تعالى جعل عقوبة من يمد يده فيسرق أن يده تقطع وكذلك العديد من العقوبات وهذه لأنه استقى ما حرم الله تعالى فالعقوبة من جنس العمل.

توعد الله متعاطي المسكرات بعقوبة شديدة يوم القيامة، وهي

توعد الله متعاطي المسكرات بعقوبة شديدة يوم القيامة، وهي
توعد الله متعاطي المسكرات بعقوبة شديدة يوم القيامة، وهي

توعد الله متعاطي المسكرات بعقوبة شديدة يوم القيامة، وهي هذه العقوبة التي حددها الله لمن يتعاطى المسكرات ولا يستجيب لأمر الله هي ذات عقوبة من يقول في مسلم ما ليس فيه.

  • الجواب: أن يسقيه من طينة الخبال عرق أو عصارة أهل النار
Scroll to Top