حكم التسمي بأسماء الله غير المختصة به مثل عزيز و كريم، يتوجه الكثير من المسلمين في مختلف أنحاء العالم عندما يرزقون بأطفال إلى تسميتهم بأسماء الله الحسنى والتي تعتبر من أعظم الأسماء التي تمتلك صفات ومعاني عظيمة، حيث ان الله تعالى له تسعة وتسعين اسماً وكل اسم من هذه الأسماء من شأنها أن تدل على صفات الخالق العظيم الذي لا يمكن أن يشابهه أحد في هذا الكون كله.
حكم التسمي بأسماء الله غير المختصة به مثل عزيز و كريم

- الإجابة الصحيحة هي: هناك وجهان في حكم التسمي بأسماء الله، وهما:
- أن تضاف (ال) إلى إسم الاسم وفي هذه الحالة لا يمكن تسمية الإنسان به.
- ألا تضاف إليه (ال) ويكون المقصود به يدل على صفه وهذا الأمر جائز.
ولا ننسى أن سنة رسول الله محمد (صلى الله عليه وسلم) وضحت أحب الأسماء إلى الله تعالى والتي تم تسليط الضوء عليها في الكثير من المراتب الإسلامية والدينية في العالم الإسلامي بشكل كامل.