ما يلزم من وجوده الوجود ويلزم من عدمه العدم لذاته

ما يلزم من وجوده الوجود ويلزم من عدمه العدم لذاته فهنا لدينا امرا من امور الدين ومن الواجب أن نتعرف على تفاصيل هذه العبارة، فنقول أن الشرط ما يلزم من عدمه العدم، ولا يلزم من وجوده وجود ولا عدم لذاته، وكان خارجًا عن الماهية. المانع: هو ما يمكن أن نعرفه على انه ما يلزم من وجوده العدم، ولا يلزم من عدمه وجود ولا عدم. لذا حتى يكون وجود الحكم الشرعي لا بد من وجود مسبب لهذا الحكم وان يكون متوفرا الشرط وانتفاء المانع. مثال على المسبب والشرع مثل: وجوب الزكاة.

ما يلزم من وجوده الوجود ويلزم من عدمه العدم لذاته

ما يلزم من وجوده الوجود ويلزم من عدمه العدم لذاته
ما يلزم من وجوده الوجود ويلزم من عدمه العدم لذاته

يمكن من اجل أن نتوصل إلى الإجابة والتعرف على المعني من هذا الأمر نقول عن ما يلزم من وجوده الوجود ويلزم من عدمه العدم لذاته التالي:

  • أشار العلماء والفقهاء في الأصل إلى السبب والشرط والمانع، وفي الشرح توسع بعض الشيء ومنه:
  • الشرط عرفه ابن النجار قال: ما يلزم من عدمه العدم ولا يلزم من وجوده وجود ولا عدم لذاته) ويزاد عليه قيد (وكان خارجا عن حقيقة الشيء)

.هنا نقول من الامصلة على هذا الأمر هو الوضوء شرط من اجل أن تكون الصلاة صحيحة، واذا ل ميوجد وضوء تكون الصلاة غير صحيحة، ووجوده لا يلزم منه صحة ولا فساد للصلاة لاحتمال وجود مانع من الصحة غيره.، وأما الأمر الاخير نقول فللتفرقة بين الشرط والركن، ويمكن أن نقول أن الركن داخل ماهية الشيء، ونراه مثلا في قراءة الفاتحة ركن من الصلاة بخلاف الوضوء فهو شرط من اجل صحتها.

هذه كانت امرا مفصلا عن ما يلزم من وجوده الوجود ويلزم من عدمه العدم لذاته.

 

Scroll to Top