على من كان يطلق اسم بابا مرزوق

على من كان يطلق اسم بابا مرزوق هذا الاسم او اللقب وهو بابا يتم اطلاقه فى الجزائر وهي دولة عربية من دول قارة افريقيا تطل من الشمال على البحر الابيض المتوسط، ويحدها من الشرق دولة تونس وليبيا ويحدها من الغرب الصحراء الغربية والمغرب الغربي، ويحدها من الجنوب دولة النيجر ومالي، وتعرف الدولة الجزائرية بعراقتها وأصالتها وشعبها العربي الكريم الذي صمد وقاتل حتى النفس الاخير وسميت الجزائر ببلد الميلون شهيد لما قدمت من شهداء حتى قيل أن شهداء دولة الجمهورية الجزائرية تعدى المليون شهيد ضد الاستعمار الفرنسي، استمر قتال ونضال الشعب الجزائري ضد الاستعمار الفرنسي قرابة السبع سنين ونصف السنة بعد استعمار دام مدته حوالي 132 سنة لدولة الجزائر قام فيها الاستعمار بتغيير ملامح الدولة الجزائرية ومحو العراقة والاصالة والهوية العربية لدولة الجزائرية  وتغيير اللغة العربية الي اللغة الفرنسية والتجنيد الاجباري في صفوف الجيش الفرنسي أبان الحرب العالمية الاولي وراح في ضحيتها الملايين من ابناء هذا الشعب العظيم .

على من كان يطلق اسم بابا مرزوق

على من كان يطلق اسم بابا مرزوق
على من كان يطلق اسم بابا مرزوق

ولكن أن لهم ذلك فقد ناضل واستبسل وقاوم وجاهد ورابط الشعب الجزائري على بلاده ضد الاستعمار الفرنسي الوقح الذي سعى بكل الطرق كي ينسي الشعب عراقته ولغته ودينه وأصالته وبعد سبعة سنين من النضال والمقاومة نال الشعب الجزائري حريته واستطاع ان يدحر الاستعمار الفرنسي من بلاده.

  • الجواب كان يطلق اسم بابا مرزوق على المدفع.

مدفع بابا مرزوق

مدفع بابا مرزوق
مدفع بابا مرزوق

هو مدفع تاريخي جزائرى كان اسمه مرتبط بتاريخ الجهاد البحري الخاص بالجزائريين وهنا اهم المعلومات عنه:

  • ظهر مدفع بابا مرزوق ما بين القرن الـ16م و القرن الـ19م.
  • حينها كانت الجزائر تنتمي إلى الدولة العثمانية.
  • يبلغ من الطول سبعة أمتار ويبلغ مداه من مكانه أي ميناء الجزائر حاليا إلى حصن تامنفوست بالمرسى الكبير.
  • ويقارب حوالي خمس كيلومترات (4 872 متربالضبط).
  • وقدر ثقله ب12 طن.
  • أستحداث بابا مرزوق عند انتهاء أشغال تعزيز مدينة الجزائر العاصمة سنة 1542.
  • لقد صنع المدفع من قبل سباك من البندقية.
  • وصنع بابا مرزوق بطلب من حسن باشا بن خير الدين بربروس الذي جاء خلفا لأبيه خير الدين بربروس.
  • مدفع بابا مرزوق قطعة من المدفعية فريدة من نوعها دافعت عن الجزائر العاصمة.
  • وقد صُوب المدفع نحو مرسى الذبان غرب الجزائر العاصمة.
  • سماه المستعمربن باسم (أو لا بوانت بيسكاد) لمنع اقتراب السفن الغازية الاستعمارية من الجزائر العاصمة.
Scroll to Top