الرد على تشرفنا

الرد على تشرفنا جاء في جمهرة العرب قصة تبين أن النطق من جميل ما يتملك الإنسان وفي ذلك أنه (كان بين وفد المهنئين لعمر بالخلافة من أهل الحجاز غلام صغير وكان الوفد قد اختار الغلام ليتكلم عنهم، وهو أصغرهم، فلما بدأ بالكلام قال له عمر: مهلاً يا غلام ليتكلم من هو أسن منك، فقال الغلام: مهلاً يا أمير المؤمنين، المرء بأصغريه: قلبه ولسانه، فإذا منح الله العبد لساناً لافظاًُ وقلباً حافظاً، فقد إستجاد له الحلية، يا أمير المؤمنين لو كان التقدم بالسن لكان في الأمة من هو أسن منك ـ أي أحق بمجلسك هذا ممن هو أكبر منك سناً ـ. فقال عمر: تحدث يا غلام).

الرد على تشرفنا لا يخرج عن هذا الأصل وهو قدرة الإنسان على انتقاء أطايب الحديث كما نتقي أطايب الطعام لتناولها.

الرد على تشرفنا

الرد على تشرفنا
الرد على تشرفنا

يمكن أن تكون العديد من الصيغ حافلة بالرد على هذه الكلمة ومن ذلك:

  • وأنا أكثر
  • تسلم
  • تشرفت بك
  • لي الشرف أنا والله
Scroll to Top