أنت مرغبة للخلق في الإقبال على فضل الله، ووصفت فضله بصفات حسنة، فهو رحمة وهدى وخير وندى وهو من أسباب السعادة والفلاح والربح والنجاح، فيالفضل الله، فما هي ؟

أنت مرغبة للخلق في الإقبال على فضل الله، ووصفت فضله بصفات حسنة، فهو رحمة وهدى وخير وندى وهو من أسباب السعادة والفلاح والربح والنجاح، فيالفضل الله، فما هي، وضحت الشريعة الإسلامية الكثير من الأحكام الدينية والإسلامية التي جاءت في النصوص الشرعية الموجودة في القرآن الكريم وسنة رسول الله محمد (صلى الله عليه وسلم)، كما تشير السور القرآنية إلى القصص التي مر بها الأنبياء والرسل والصحابى في نشر الإسلام في العالم العربي قديماً.

أنت مرغبة للخلق في الإقبال على فضل الله، ووصفت فضله بصفات حسنة، فهو رحمة وهدى وخير وندى وهو من أسباب السعادة والفلاح والربح والنجاح، فيالفضل الله، فما هي ؟

أنت مرغبة للخلق في الإقبال على فضل الله، ووصفت فضله بصفات حسنة، فهو رحمة وهدى وخير وندى وهو من أسباب السعادة والفلاح والربح والنجاح، فيالفضل الله، فما هي ؟
أنت مرغبة للخلق في الإقبال على فضل الله، ووصفت فضله بصفات حسنة، فهو رحمة وهدى وخير وندى وهو من أسباب السعادة والفلاح والربح والنجاح، فيالفضل الله، فما هي ؟
  • الإجابة الصحيحة هي: الآية القرآنية التي تشير إلى أسباب السعادة والربخ الذي يخصل عليه الإنسان هي (يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين) وهي الآية السابعة والخمسين من سورة يونس في القرآن الكريم.

كما ان القرآن الكريم هو آخر الكتب السماوية التي أنزلها الله سبحانه وتعالى على رسوله الكريم محمد (صلى الله عليه وسلم) بواسطة الوحي جبريل عليه السلام في ليلة من ليالي شهر رمضان المبارك، وهذه الليلة تعد من أكثر الليالي الرمضانية المهمة وهي ليلة القدر، وتناولنا الحديث عن سؤال أنت مرغبة للخلق في الإقبال على فضل الله، ووصفت فضله بصفات حسنة، فهو رحمة وهدى وخير وندى وهو من أسباب السعادة والفلاح والربح والنجاح، فيالفضل الله، فما هي  بالتفصيل.

Scroll to Top