يبدأ الكاتب مذكرته اليومية بذكر،تتيح المذكرات مساحة و اسعة للناس جميعا في كتابة و تدوين الحركات و السكنات و ما يجوب في خلدهم، و ايضاً تشكل ضرورة حتمية لطلبة المدارس و الجامعات في كتابة الأمور الأساسية في محتويات الدروس التي يقدمها المعلم او المحاضر، و ايضاً كتابة الواجبات المطلوبة في هذه المذكرات، و تاتي الكتابة في المذكرات احياناً لمواساة و اسعاد الذات او ان يتكلم الشخص بما يدور في صدره و خلده.
يستخدم الكاتب في عرض أفكاره عند كتابة مذكرة يومية ضمير

والمذكرات تعد أساسا مهما لأي شخص يسعد في كتابة سيرته و تدوين شؤوون حياته و من لديه الطموح الشديد في الكتابة،حيث من خلالها يتم تنظيم الافكار المتشابكة والخطوات المسرودة و الطرق المتبعة في الحياة بشكل متسلسل و مترابط و متناسق، فيكون للفرد (أي للكاتب) استطاعة و إتاحة الوصول لاي معلومة يريدها في اي زمن ودون اي عناء وهذا ما يسمى ب (الاسترجاع الذكريات) ،و قد شرح و عقب علم النفس على أن المذكرات تعرف ب أنها عملية من خلالها يتم التنفيس عن ما يدور في الاذهان والتخفيف عن الذات، والسؤال في مقالتنا هو يبدأ الكاتب مذكرته اليومية بذكر.
يبدأ الكاتب مذكرته اليومية بذكر

بلغة بسيطة لا معقدة تعد الكتابة ك مهارة من مهارات اللغة العربية المتنوعة أساليبها و أشكالها، ف تكون المذكرة بمثابة صورة من الصور التي يتم من خلالها الكتابة عليها، فالمذكرة تعتبر من الاوراق التي يقوم الشخص بتدوين و كتابة تفاصيل يومه او الاشياء الهامة او ما يدور في ذهنه من افكار متسلسلة و قد تكون عشوائية، و في نهاية هذا المقال تاتي الاجابة عن سؤال يبدأ الكاتب مذكرته اليومية بذكر، كالتالي :
يبدأ الكاتب مذكرته اليومية بذكر ( اليوم و التاريخ ).