الصحابي الذي ولد في الكعبة

الصحابي الذي ولد في الكعبة، أنزل الله سبحانه وتعالى القرآن الكريم على أشرف خلقه سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم) وهو النبي الأمي الذي أنزل عليه القرآن في الأميين جميعاً بواسطة الوحي جبريل (عليه السلام)، والقرآن الكريم من الكتب السماوية التي جاء بها رسول الله محمد (صلى الله عليه وسلم) لهداية الناس جميعاً وإخراجهم من الظلمات إلى النور وإلى طريق العبادة والصلاح، كما أن كتاب الفقه الإسلامي ضم الكثير من المواضيع الدينية التي إختلف بها علماء الدين والسنة النبوية عند شرحها وتفسيرها.

وجاءت قصة الصحابي الذي ولد في الكعبة في النصوص الشرعية الموجودة في القرآن الكريم وعملت فيما بعد الشريعة الإسلامية والسنة النبوية على تفصيل كل آية من هذه الآيات للتعرف على هذا الصحابي الجليل، بالإضافة إلى أن قصص القرآن الكريم من القصص المؤثرة التي تأخذ منها العبرة والفائدة.

الصحابي الذي ولد في الكعبة

الصحابي الذي ولد في الكعبة
الصحابي الذي ولد في الكعبة

زادت التساؤلات حول سؤال ديني يختص بحديثه عن أحد صحابى رسول الله محمد (صلى الله عليه وسلم) والذي ولد حكيماً في جوف الكعبة المشرفة عندما كانت في إحدى المناسبات مفتوحاً لجميع الزوار، والسؤال الذي يريد الكثير إيجاد الحل المناسب له هو: الصحابي الذي ولد في الكعبة.

  • الإجابة الصحيحة هي: الصحابي الذي ولد في الكعبة هو حكيم بن حزام بن خويلد بن أسد (رضي الله عنه وأرضاه).

ولا ننسى أن صحابة رسول الله محمد (صلى الله عليه وسلم) كانوا أقوياء وشديدين من حيث الدعوة الإسلامية ونشر كلمة التوحيد في جميع الشعوب العربية قديماً، وقال بعض المفسرين بأن إعلاء كلمة الحق كانت الهدف الأسمى من هذه الدعوة الدينية الإسلامية، وتعرفنا على سؤال الصحابي الذي ولد في الكعبة بالتفصيل.

Scroll to Top