الابن الحادي عشر للمؤسس، رافقه في رحلته لمصر، عرف عنه الصلاح منذ نشأته والزهد والتقوى، لم يتقلد مناصب سياسية ولكنه كان حاضر مع اخوانه الملوك و الأمراء وخير معين لهم، توفي رحمه الله ١٤٤٠هـ، وهو من الاميرة نوف بنت نواف بن النوري الشعلان، وقد تم تعينه امير على تبوك ومن ثم تم وضعه رئيس في مركز الدراسات الاستراتيجية، وقد حصل على شهادة ماجستير في التاريخ وذلك من جامعة الملك عبد العزيز في مدينة جدة عام 1983م، وبعد ذلك قد حصل على شهادة الدكتوراة من جامعة الاسكندرية للدراسات العليا، لنطرح معا الابن الحادي عشر للمؤسس، رافقه في رحلته لمصر، عرف عنه الصلاح منذ نشأته.
الابن الحادي عشر للمؤسس، رافقه في رحلته لمصر، عرف عنه الصلاح منذ نشأته

الأمير ممدوح بن عبد العزيز آل سعود هو الرئيس الفخري للمعهد العالي للدراسات القرآنية وذلك للفتيات بمدينة مكة المكرمة، حيث دافع عن هيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر وايضا عن الدعوة السلفية، وهو ناقد لحركة الاخوان وقد سيطر على الاعلام والقيادة لما يسمى بالربيع العربي، له عدد كبير من الكتابات وفيها يناصح ويهاجم عدد من الكتاب والمشايخ في المملكة العربية السعودية وخارج المملكة، حيث هاجم الامير مشعل السديري وقد اتهم بالتطاول على الله والرسول صلى الله عليه وسلم وقد وصف بأحد الظلمات ذلك البلاد.
الابن الحادي عشر للمؤسس، رافقه في رحلته لمصر، عرف عنه الصلاح منذ نشأته، الأمير ممدوح بن عبد العزيز آل سعود هو الابن الحادي والثلاثين من ابناء الملك عبد العزيز وامه هي الاميرة نوف بنت نواف بن النوري الشعلان، وقد تم تعينه امير على منطقة تبوك في المملكة العربية السعودية، وهو احد اهم الشخصيات في المملكة قدم الكثير من الاعمال، هكذا تعرفنا على الابن الحادي عشر للمؤسس، رافقه في رحلته لمصر، عرف عنه الصلاح منذ نشأته.